مجلة ولات في عددها التاسع وملف عن البلبل الحزين محمد شيخو:

  صدر عن مؤسسة ولات للإعلام العدد التاسع من مجلة” ولات” وساهم في الكتابة فيه نخبة من الكاتبات والكتاب، ومنهم: حسين رشك ، عماد تالاتي – خالد شيخو – سعدون السينو – آلان آلوجي – كلال لياني – فنر  أحمد-كاميران فاطمي – خناف كانو – شاهين سوركلي – خورشيد شوزي – هلبست يوسف – نوفين مرعي – نسرين تيلو- كاميران فاطمي.

بالإضافة إلى الأبواب الثابتة: ألعاب -قاموس صغير في اللغة الكردية – حكم و أمثال كردية، تحت إشراف خوشناف حسو – ونص من التراث لمير جلادت بدرخان.
  وجاءت كلمة “ولات” بقلم آراس يوسف، تحت عنوان”  الطرقات القصيرة أيضاً تصل بنا للنهايات”،

 وحمل الغلاف الأمامي صورة للفنان الكردي الراحل محمد شيخو وضريحه,
وتعلن هيئة تحريرالمجلة، عن فتح المجال لاستقبال مواد العدد الحادي عشر على الإيميل التالي:
Welat.press@gmail.com
لزيارة لموقع الإلكتروني لمجلة ولات:
www.welat-press.com
صفحة الفيسبوك:
https://www.facebook.com/DengeKurdistanasurya
لتحميل العدد الجديد لطفاً  اضغط على الرابط التالي:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

فيان دلي

 

أرحْتُ رأسي عندَ عُنقِ السماءْ،

أصغيْتُ لأنفاسِ المساءْ،

بحثْتُ فيها عن عُودٍ ثقاب،

عن فتيلٍ يُشعلُ جمرةَ فؤادي،

ناري الحبيسةَ خلفَ جدرانِ الجليد.

 

* * *

 

فوجدْتُه،

وجدْتُه يوقظُ ركودَ النظرةِ،

ويفكّكُ حيرةَ الفكرةِ.

وجدْتُه في سحابةٍ ملتهبةٍ،

متوهّجةٍ بغضبٍ قديم،

أحيَتْ غمامةَ فكري،

تلك التي أثقلَتْ كاهلَ الباطنِ،

وأغرقَتْ سماءَ مسائي

بعبءِ المعنى.

 

* * *

 

مساءٌ وسماء:

شراعٌ يترنّحُ،

بينَ ميمٍ وسين.

ميمُ المرسى، عشبٌ للتأمّلِ وبابٌ للخيال

سينُ السموّ، بذرةٌ للوحي…

ربحـان رمضان

بسعادة لاتوصف استلمت هدية رائعة أرسلها إلي الكاتب سمكو عمر العلي من كردستان العراق مع صديقي الدكتور صبري آميدي أسماه ” حلم الأمل ” .

قراته فتداخلت في نفسي ذكريات الاعتقال في غياهب معتقلات النظام البائد الذي كان يحكمه المقبور حافظ أسد .. نظام القمع والارهاب والعنصرية البغيضة حيث أنه كتب عن مجريات اعتقاله في…

ادريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…