رسالة الى الاستاذ دلاور زنكي المحترم حول ما نشره اليوم في الفسبوك

  لو تسمح لي اريد تصحيح بعض المعلومات الواردة في هذا المقال
1- اسم المحكمة- محكمة أمن الدولة العسكرية العليا بدمشق برئاسة العقيد درويش الزوني
2- كان رئيس النيابة العامة في الجلسات الاولى للمحاكمة العقيد صلاح الدين الكردي وقد زارنا مرتين في سجن المزة قبل البدء بجلسات المحاكمة وعند البدء بالجلسات تم تغيير هيأة النيابة حسب ما ذكرته في المقال

3- تصحيحا لبعض اسماء المتهمين و مهنة ومكان إقامة كل منهم:
احمد حنان موظف-حلب – من عفرين
سيدو محمد رسلان – طالب من عفرين
كمال جميل – طالب من عفرين
حسن عبدو عثمان – موظف –حلب-  من عفرين
محمد احمد ملا احمد – معلم من القامشلي
شوكت حنان – معلم من عفرين
احمد ملا ابراهيم – تاجر من ديريك
محمد سامي ملا احمد (نامي) – طالب من القامشلي – لقد ظلمتني حتى في كتابة اسمي الكامل
نواف نايف باشا – مزارع من ديريك
عمر مصطفى غرزان – موظف من ديريك
صادق محمد ميرزا – تاجر من ديريك
بقية الاسماء صحيحة
ملاحظة
تصحيحا لمعلومات المقال
للحقيقة لم يتخاذل احد من المتهمين اثناء التحقيق و في السجن واثناء المحاكمة بل دافع كل منهم و حسب موقعه الحزبي عن مبادئ واهداف الحزب
ومن الاجحاف اتهام هذا الرعيل الاول من المدافعين عن اهداف و مبادئ حزبهم و عن الكردايتي واتهامهم بالجبن سامحكم الله
إن اكبر دليل على اخلاص وتفاني هؤلاء مواقفهم الشجاعة اثناء المحاكمات وخاصة التقرير الذي تقدم به الدكتور نورالدين ظاظا للمحاكمة و موقف ابو اوصمان صبري و رفاقهم
اما بالنسبة للتصاريح
كان ذلك من توقعات المحامي حسين سيراج الدين اذ قال من الممكن ان يتم الطلب من المتهمين بتقديم هكذا تصاريح و لكن لحسن الحظ لم يطلب من احد مثل هكذا تصريح حتى اذا طلب لكان حتما الرفض القاطع من الجميع
لقد لاقيت الامرين حتى انهيت هذا الرد لصعوبة الكتابة بالعربية فعذراً
ساقوم لاحقا بكتابة تقرير مفصل حول هذا الموضوع الهام باللغة الكردية وفي موقع ولاتي مه في الانترنت
Welateme
ومن يريد المزيد حول هذا الموضوع ارجو العودة لكتاب سامي احمد نامي باللغة الكردية
Pirtûka Dîmenin Ji Dîroka Winda- Samî Ehmed Namî

مع تحياتي الحارة لدلاور والقراء الكرام – سامي احمد نامي – ستوكهولم

—————
رابط مقالة دلاور زنكي:
https://www.facebook.com/dilawer.zengi/posts/665583576830103?stream_ref=10

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

دريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…