إعلان اسم الفائز بمسابقة آزاد خلو السنوية

أعلن مركز زلال للثقافة والفن الكوردي في مدينة الدرباسية عن اسم الفائز بمسابقة آزاد خلو السنوية الأولى والتي شارك فيها 60 طالباً وطالبة من الدرباسية وريفها , حيث تضمنت المسابقة ثلاث مراحل في المرحلة الأولى 6 مجموعات تضم كل منها 10 متسابقين , من كل مجموعة تأهل الأول فيها الى المجموعة الثانية ليصبحوا 6 متسابقين, وتأهل منهم الى المرحلة النهائية ثلاث متسابقين ليفوز فيها اليوم المتسابق خلف معو كونه الأجدر والأسرع في الإجابة على أسئلة الإمتحان التي أعدها مدرس اللغة الكردية في المركز “أكرم تعلو” والتي بدأت في الساعة الثانية ظهراً ليوم الخميس 3/4/2014 وفاز بهاتف Gelaxy S2 بعد حصوله على المحصلة 100% وانهائه الامتحان خلال خمسة دقائق.
جدير بالذكر ان هذه المسابقة كانت فكرة الراحل ازاد خلو مدير المركز ومؤسسها وأكد بأنهم سيحضرون لهذه المسابقة كل سنة وأن هدفهم من هذه المسابقة هي إحياء اللغة الكوردية بين أبناء الدرباسية .
https://www.facebook.com/Navenda.Zalal

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ألمانيا- إيسن – في حدث أدبي يثري المكتبة الكردية، صدرت حديثاً رواية “Piştî Çi? (بعد.. ماذا؟)” للكاتب الكردي عباس عباس، أحد أصحاب الأقلام في مجال الأدب الكردي منذ السبعينيات. الرواية صدرت في قامشلي وهي مكتوبة باللغة الكردية الأم، تقع في 200 صفحة من القطع المتوسط، وبطباعة أنيقة وغلاف جميل وسميك، وقدّم لها الناقد برزو محمود بمقدمة…

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…