اختتام دورة اعلامية في قاعة الشهيد شيندار

أقامت لجنة الثقافة والاعلام لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)- منظمة قامشلو، دورة إعلامية دامت إسبوعاً لعدد من الرفاق المهتمين بالمجال الاعلامي، في قاعة الشهيد شيندار شاكر وأختتمت الدورة في 27/5/2014. أشرف على الدورة الأستاذ دلژار بيكه س، الذي أكد إنه ليس أكاديمياً في هذا المجال ولكنه أتبع الدورة المركزية التي أقامتها (ياسا) في العام الماضي في كركي لكي، وإنه أعتمد في الدورة على ما أخذه من دروس في ورشة عمل يكيتي للإعلام باشراف الاستاذين عارف جابو ومحمد ميرو، بالإضافة إلى غيرها من المراجع.
 كما شارك الاستاذ جانو شاكر مراسل فضائية أورينت نيوز في الدورة بإعطاءه محاضرة عن أساسيات الإعلام واللغة الاعلامية المستخدمة في عدد من الفضائيات الكردية.

هذا وكانت الدورة دارت حول كيفية صياغة الخبر الصحفي، المقالة الصحفية، اللقاء أو الحوار الصحفي، وكيف نقوم بتغطية نشاط حزبي إعلامياً.   

29/5/2014

اعلام منظمة قامشلو
لحزب الوحـــدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ألمانيا- إيسن – في حدث أدبي يثري المكتبة الكردية، صدرت حديثاً رواية “Piştî Çi? (بعد.. ماذا؟)” للكاتب الكردي عباس عباس، أحد أصحاب الأقلام في مجال الأدب الكردي منذ السبعينيات. الرواية صدرت في قامشلي وهي مكتوبة باللغة الكردية الأم، تقع في 200 صفحة من القطع المتوسط، وبطباعة أنيقة وغلاف جميل وسميك، وقدّم لها الناقد برزو محمود بمقدمة…

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…