اختتام دورة اعلامية في قاعة الشهيد شيندار

أقامت لجنة الثقافة والاعلام لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)- منظمة قامشلو، دورة إعلامية دامت إسبوعاً لعدد من الرفاق المهتمين بالمجال الاعلامي، في قاعة الشهيد شيندار شاكر وأختتمت الدورة في 27/5/2014. أشرف على الدورة الأستاذ دلژار بيكه س، الذي أكد إنه ليس أكاديمياً في هذا المجال ولكنه أتبع الدورة المركزية التي أقامتها (ياسا) في العام الماضي في كركي لكي، وإنه أعتمد في الدورة على ما أخذه من دروس في ورشة عمل يكيتي للإعلام باشراف الاستاذين عارف جابو ومحمد ميرو، بالإضافة إلى غيرها من المراجع.
 كما شارك الاستاذ جانو شاكر مراسل فضائية أورينت نيوز في الدورة بإعطاءه محاضرة عن أساسيات الإعلام واللغة الاعلامية المستخدمة في عدد من الفضائيات الكردية.

هذا وكانت الدورة دارت حول كيفية صياغة الخبر الصحفي، المقالة الصحفية، اللقاء أو الحوار الصحفي، وكيف نقوم بتغطية نشاط حزبي إعلامياً.   

29/5/2014

اعلام منظمة قامشلو
لحزب الوحـــدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أحمد آلوجي

من بين الشخصيات العامودية التي تركت بصمة عميقة في ذاكرتي، أولئك الذين منحوا فنهم جلَّ اهتمامهم وإبداعهم، لا سيّما في المناسبات القومية واحتفالات نوروز التي كانت دائمًا رمزًا للتجدد والحياة. ويبرز بينهم الراحل الفذ مصطفى خانو، الذي أغنى المسرح الكردي بعطائه وإحساسه الفني الرفيع، فاستطاع أن يجذب الجماهير بموهبته الصادقة وحبه الكبير…

آهين أوسو

لم يكن يوما عاديا ،نعم فترة من التوتروالقلق مررنا بها.

إنه آذار المشؤوم كعادته لايحمل سوى الألم .

استيقظت صبيحة ذاك اليوم على حركة غير طبيعية في أصابع يدي ،ماهذا يا إلهي ،أصابعي تتحرك كأنها مخلوقات حية تحاول الهروب من تحت اللحاف ،هممت بالجلوس في فراشي اتحسس يدي ،نعم إنها أصابعي التي تتحرك لاشيء…

(ولاتي مه – خاص):
على امتداد أكثر من خمسة عقود، يمضي الفنان والمناضل شفكر هوفاك في مسيرة حافلة تجمع بين الكلمة الثورية واللحن الصادق، ليغدو أحد أبرز الأصوات التي عبرت بصدق عن آلام الشعب الكردي وأحلامه بالحرية والكرامة.
منذ انخراطه المبكر في صفوف الحزب الديمقراطي الكردستاني في سبعينيات القرن الماضي، ظل شفكر وفيا لنهجه…

ماهين شيخاني

في فجرٍ بعيدٍ من فجر الأساطير، خرج رستم، بطل الممالك الفارسية، في رحلة صيدٍ طويلة. ضلّ طريقه بين الجبال حتى وجد نفسه في مدينة «سمنغان»، حيث استضافه الملك في قصره. هناك التقى بالأميرة تَهمينه، فتاةٌ تفيض حُسنًا وشجاعة، قالت له بصوتٍ يقطر صدقًا:

«يا رستم، جئتُ أطلب من البطل ولداً مثله، لا كنزاً…