العدد ( 69 ) من جريدة «بينوسا نو القلم الجديد»

صدر العدد التاسع والستون ( 69 ) من جریدة “بینوسا نو – القلم الجدید” باللغة العربیة، عن الاتحاد العام للكتاب والصحفیین الكورد في سوریا، وھي جریدة
شھریة أدبیة ثقافیة فكریة عامة تعُنى بالتواصل الثقافي الكردي – العربي.
تضمن العدد الجدید عد ة محاور، ھي: كلمة العدد، أفكار وآراء، ثقافة وفنون وأدب، دراسات وتحلیلات، حوارات ولقاءات وشخصیات، ملفات، كتابات
ونصوص إبداعیة، أخبار ونشاطات وبیانات، إصدارات، فنون وإبداع.
ومن أبرز ما یقدمھ ھذا العدد الكلمة الافتتاحیة ل د.محمود عباس بعنوان: “ماذا قال العدد 68 من القلم الجدید/بینوسا نو”، واحتوى العدد آراء حرة في القضایا
الراھنة، مثل: “عفرین تحترق! وبعض الكرد یبحثون في جنس الملائكة وحجم الشیطان” للكاتب كمال احمد، و “جرائم الحرب التركیة في عفرین” للكاتب
مصطفى عبدي، و “الكورد وحرب الخطوط الحمراء” للكاتب جان كورد، و “بارین كوباني: جریمة البرابرة الجدد” للكاتبة عزة كامل، و “مذبحة عفرین: مذبحة
و “بطولات الكرد التي تذھل العالم” للكاتب فرانز فاغنر، و “أسباب التزام حزب ،PCS منظمة، حرب شاملة ضد الكرد” تصریح الفرنسي بییر لوران سكرتیر
العمال والدیمقراطي الكردستاني الصمت تجاه ما یتعرض لھ عفرین+المسؤولین عن إراقة الدم الكردي في عفرین” للكاتب بیار روباري، و “أردوغان – بوتین:
حین یحك أحدھما ظھر الآخر” للكاتب غسان جانكیر، و “أمة كردیة تتخبط سماتھم” للكاتب حسن أوسو حاجي عثمان، و “عروسة كوردستان ” للكاتب أیمن
ملا، و “في بارین كوباني: تلك اللبوة التي كتبت قصیدتھا!” للكاتب إبراھیم الیوسف، و “ماكنا نخشاه” للكاتب سیامند میرزو.
یضم العدد أیضاً استطلاعات و مقابلات و حوارات و ثقافة و أدب و فنون، منھا: “التشكیلي احمد عكو ومحاكاة لأحاسیس مضرّجة بالمكان” للناقد غریب ملا
زلال، و “إروین شو الذي لا نعرفھ” للكاتب جودت ھوشیار، “زیارة لتل قالینج آغا الأثري في أربیل – 1” للباحثة جیھان شیركوه، و “الدكتور حسن وقطار
الشمال الحزین” للكاتب عمر كوجري، و “الخوف في منتصف حقل واسع” قصص قصیرة للقاص مصطفى تاج الدین الموسى، و”سلسلة النمسا بعیون كردیة –
جبال الألب وبلدة القدیس أنتون” للرحالة والأدیب بدل رفو المزوري، و “ماقالتھ لوحة جمشید” قصص قصیرة للراحل عبدالرحمن سیدو، و “بوح الأمكنة :
ھمسات رفیدة نابلس” للناقد زیاد جیوسي، و “الارادة المعرفیة في مواجھة القمع( 5)” للكاتب ریبر ھبون.
والمادة الأدبیة للأطفال” للكاتب عبدالمجید قاسم، و “كوردستان مھد السلالات البشریة الأولى (ح Hawar/ وفي العدد دراسات وتحلیلات، مثل: “مجلة الصرخة
20 ): دیانة المیدیین ومعتقداتھم( 4)” للأدیب الكوردستاني الدكتور مھدي كاكھ یي، و “محاولة في النقد المقارن- الجزء الثالث” للكاتب د.علي القاسمي، و
“الأدیبة نارین عمر تصدر روایة: موسم النزوح إلى الغرب” للكاتب بھجت احمد، و “صدور روایتي الثانیة: عناق القلم لفصول الروح” للكاتبة نارین عمر، و
1975 م – الجزء الثاني” للكاتب والباحث خورشید – “الملامح التاریخیة لشعوب شرق المتوسط (ح 17 ): انتفاضات وثورات البارزانیین مابین 1911
شوزي، و “دراسة أدبیة مھداة لروح الشاعر فرھاد عجمو – الجزء الثاني” للدكتور ھزار أوسكي زاخوراني.
ویضم العدد أیضاً نصوصاً شعریة ل: جلال زنكبادي، فواز قادري، سیامند شیخي، مؤید طیب، أماني خلیل، لمى اللحام، حسن سلیفاني، عماد یوسف، غمكین
مراد، عبدالرحیم الماسخ، بیار روباري، آسیا خلیل، منیر محمد خلف، نارین عمر، بدریة دورسن، نصر محمد، آسیا خلیل، برادوست الكمالي، قصیدة باللغة الكردیة
للشاعر عبدلله بھ شیو من ترجمة نوزاد جعدان، وحوار شعري “جوقات كوبانیة” بین ریبر ھبون و بنار كوباني.
رئیس ھیئة التحریر/ خورشید شوزي
نائب رئیس ھیئة التحریر/ د.محمود عباس
تنویھ:
r.penusanu@gmail.com : إرسال المشاركات على الایمیل
www.penusanu.com : الحصول على الأعداد السابقة من الموقع
2018 / 03 / 13

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

سيماڤ خالد محمد

مررتُ ذات مرةٍ بسؤالٍ على إحدى صفحات التواصل الإجتماعي، بدا بسيطاً في صياغته لكنه كان عميقاً في معناه، سؤالاً لا يُطرح ليُجاب عنه سريعاً بل ليبقى معلّقاً في الداخل: لماذا نولد بوجوهٍ، ولماذا نولد بقلوب؟

لم أبحث عن إجابة جاهزة تركت السؤال يقودني بهدوء إلى الذاكرة، إلى الإحساس الأول…

خالد بهلوي

بحضور جمهور غفير من الأخوات والإخوة الكتّاب والشعراء والسياسيين والمثقفين المهتمين بالأدب والشعر، أقام الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الكُرد في سوريا واتحاد كردستان سوريا، بتاريخ 20 كانون الأول 2025، في مدينة إيسين الألمانية، ندوةً بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأديب الشاعر سيدايي ملا أحمد نامي.

أدار الجلسة الأخ علوان شفان، ثم ألقى كلمة الاتحاد الأخ/ …

فراس حج محمد| فلسطين

لست أدري كم سيلزمني لأعبر شطّها الممتدّ إيغالاً إلى الصحراءْ
من سيمسك بي لأرى طريقي؟
من سيسقيني قطرة ماء في حرّ ذاك الصيف؟
من سيوصلني إلى شجرة الحور والطلع والنخلة السامقةْ؟
من سيطعمني رطباً على سغب طويلْ؟
من سيقرأ في ذاك الخراب ملامحي؟
من سيمحو آخر حرف من حروفي الأربعةْ؟
أو سيمحو أوّل حرفها لتصير مثل الزوبعة؟
من سيفتح آخر…

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…