أقامت جمعية آفرين في 29/8/2012 ندوة بعنوان “المرأة الكوردية بين الواقع والطموح”. حضرها ممثلات عن منظمات المرأة في الأحزاب الكردية ومنظمة المرأة في المنظمة الآثورية الديمقراطية وممثلون عن الصحافة الكردية ومثقفين كورد, ومنظمات المجتمع المدني, وبعض الفعاليات الاقتصادية, وعدد من المهتمين بقضايا المرأة. بداية تم الوقوف دقيقة صمت على أرواح الشهداء الكورد وشهداء الثورة السورية مع عزف النشيد الوطني الكوردي على الكمان للطفلة بارين ابراهيم.
مع التنويه إلى أنه قرءالبيان التأسيسي للجمعية باللغتين الكوردية والعربية, ثم ألقيت الندوة بطرح مجموعة من التساؤلات حول واقع المرأة الكردية. لتبيان إلى أي مدى هو هذا الواقع ضبابي وغير محدد ولا يساعد على أي إنجاز ذو أهمية على صعيد تحسين وتطوير وضع المرأة الكوردية.
طرحت الآنسة إيمان ابراهيم تساؤلات حول مختلف الأوضاع الحياتية للمرأة الكوردية.
من قبيل: ما هي نسبة الأمية بين النساء والفتيات الكورد؟
وفيما يتعلق بالصحة, ما هي نسبة التزام النساء الكورديات بمتابعة الصحة الإنجابية وغيرها من الأمور الجوهرية المتعلقة بصحتها؟
وما مدى مشاركة المرأة في صناعة القرار السياسي الكوردي, وما هو حجم إسهامها في الانتاج الثقافي العلمي؟
تلاه عرض للأسباب: الرئيسي منها كان النظام البعثي العنصري, ومن ثم تفرعت عنه أسباب أخرى هي إهمال الحركة السياسية الكوردية وضعف ثقافة الانتماء والمواطنة.
وطرحت في نهاية الندوة بعض المقترحات في سبيل توفير البيانات حول واقع المرأة الكردية حتى تتمكن المنظمات والهيئات المختلفة المعنية بشؤون المرأة من الاستناد إليها في إنجاز مشاريعها فيما يتعلق بتحسين حياة المرأة الكردية.
فتح في نهاية الندوة باب التساؤلات والمداخلات.
طرحت الآنسة إيمان ابراهيم تساؤلات حول مختلف الأوضاع الحياتية للمرأة الكوردية.
من قبيل: ما هي نسبة الأمية بين النساء والفتيات الكورد؟
وفيما يتعلق بالصحة, ما هي نسبة التزام النساء الكورديات بمتابعة الصحة الإنجابية وغيرها من الأمور الجوهرية المتعلقة بصحتها؟
وما مدى مشاركة المرأة في صناعة القرار السياسي الكوردي, وما هو حجم إسهامها في الانتاج الثقافي العلمي؟
تلاه عرض للأسباب: الرئيسي منها كان النظام البعثي العنصري, ومن ثم تفرعت عنه أسباب أخرى هي إهمال الحركة السياسية الكوردية وضعف ثقافة الانتماء والمواطنة.
وطرحت في نهاية الندوة بعض المقترحات في سبيل توفير البيانات حول واقع المرأة الكردية حتى تتمكن المنظمات والهيئات المختلفة المعنية بشؤون المرأة من الاستناد إليها في إنجاز مشاريعها فيما يتعلق بتحسين حياة المرأة الكردية.
فتح في نهاية الندوة باب التساؤلات والمداخلات.