حفلات الفنان شفان برور رسول الغناء الثوري الكوردي

 فنان الشعب الكوردي
القدير شفان برور يوجه رسالة مرئية الى الشعب الكوردي ويدعوه الى التضامن مع
الكورد في غرب كوردستان (سوريا) ومع نضاله في سبيل نيل حريته.

هذا وسيقوم الفنان
شفان برور باقامة عدة حفلات غنائية في هذا الشهر أيلول /
سبتمبر 2012 وفي مدن جنوب كوردستان (العراق) سليماني –
صوران – هولير – دهوك – زاخو ، في سياق حملة اعلامية وجمع تبرعات للشعب الكوردي في
غرب كوردستان (سوريا) وتقديم الدعم المعنوي والمادي له لتخفيف المعاناة عنهم.

منظم ومدير هذا المشروع:

السيد حاجي أحمد شرنخي مدير مؤسسة شفان برور العالمية للثقافة
والفنون

مصمم ومخرج الرسالة
المرئية والإعلام:

الدكتور وليد شيخو
الاكاديمي والسياسي الكوردي من غرب كوردستان

 

لمشاهدة الرسالة المرئية اضغط هنا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف

إلى أنيس حنا مديواية ذي المئة سنة صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة

 

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفاً، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلاً وجودياً، حاسماً، مزلزلاً. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته، ونتناقش فيه…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…