مجلة به يف «PEYV»، العدد 83

 عن اتحاد الأدباء الكرد في دهوك ، صدر العدد ٨٣ من مجلة پەیڤ / الکلمة . وهي مجلة ثقافية، فصلية ،  باللغة الكردية . ضم العدد، عشر دراسات نقدية في مجالات النقد والشعر والقصة والاسطورة، ساهم فيها الكتاب : د . نعمة الله حامد ، دلير داؤد ، كارزان فقي ، جميل شيلازى ، اسماعيل بادي ، اسماعيل طاهر ، مصطفى سليم ، فرهاد حاجي ،حكيم عبدالله .
وفي حقل القصة ، نشرت قصص للقصاصين :
د . فاضل عمر ، اسماعيل سليمان ،د ، ابراهيم احمد سمو ، د، امجد عبيد ،هزرفان، د، محمد علي ياسين ، محمد عبدالله ،اديب عبدالله ، نزار محمد سعيد ترجم من الهولندية للقاص قادر عبدالله وترجم الشاعر شمال اكريي قصة ل اكاتا كريستى من الانكليزية. وضم العدد مسرحية ل سرحان احمد سرحان .
وضم العدد عشر نصوص شعرية للشعراء:
محسن قوجان، د، عارف حيتو ، ژارو دهوكي ، سلام بالايى ، اشتي گەشمافي ، روندك كولشن ، سوران محمد ، ياسين ديره شى ، دلوفان حسن سليفاني ، الند مزوري و علي بندي .
القسم اللاتيني من المجلة ، احتوى على مقال ل تنكزار ماريني حول اللغة ، ومقال عن الادب الساخر بقلم قادر شرين وقصائد ل؛ مسعود خلف ، دمهات ديركي ، اسيا خرزان ، جوان نبي ، ماهين شيخاني ، جان ولات .
يذكر ان صاحب امتياز المجلة هو القاص حسن سليفاني ، ورئيس التحرير الشاعر شكري شهباز وسكرتير التحرير القاص حكيم عبدالله وتتكون هيئة التحرير من خالد صالح ، اشتي كه رمافي و رمضان حجي قادر . الاخراج الفني والمونتيفات بريشة الفنان التشكيلي ستار علي ، ولوحتا الغلاف ل لالة عبدة. المجلة تصدر بدعم مالي من قبل السيد نيجيرفان البارزاني – رئيس أقليم كردستان – العراق .


شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أعلنت منشورات رامينا في لندن، وبدعم كريم من أسرة الكاتب واللغوي الكردي الراحل بلال حسن (چولبر)، عن إطلاق جائزة چولبر في علوم اللغة الكردية، وهي جائزة سنوية تهدف إلى تكريم الباحثين والكتّاب المقيمين في سوريا ممن يسهمون في صون اللغة الكردية وتطويرها عبر البحوث اللغوية والمعاجم والدراسات التراثية.

وستُمنح الجائزة في20 سبتمبر من كل عام، في…

في زمنٍ تتكسر فيه الأصوات على صخور الغياب، وتضيع فيه الكلمات بين ضجيج المدن وأنين الأرواح، يطل علينا صوتٌ شعريّ استثنائي، كنسمةٍ تهبط من علياء الروح لتفتح لنا أبواب السماء. إنه ديوان “أَنْثَى عَلَى أَجْنِحَةِ الرِّيحِ” للشاعرة أفين بوزان، حيث تتجلى الأنوثة ككائنٍ أسطوري يطير فوق جغرافيا الألم والحنين، حاملاً رسائل الضوء، ونافخاً في رماد…

ماهين شيخاني

كان مخيم ( برده ره ش ) يرقد بين جبلين صامتين كحارسين منسيّين: أحدهما من الشمال الشرقي، يختزن صدى الرياح الباردة، والآخر من الغرب، رمليّ جاف، كأنّه جدار يفصلنا عن الموصل، عن وطنٍ تركناه يتكسّر خلفنا… قطعةً تلو أخرى.

يقع المخيم على بُعد سبعين كيلومتراً من دهوك، وثلاثين من الموصل، غير أن المسافة الفعلية بيننا…

إدريس سالم

 

ليستِ اللغة مجرّد أداة للتواصل، اللغة عنصر أنطولوجي، ينهض بوظيفة تأسيسية في بناء الهُوية. فالهُوية، باعتبارها نسيجاً متعدّد الخيوط، لا تكتمل إلا بخيط اللغة، الذي يمنحها وحدتها الداخلية، إذ تمكّن الذات من الظهور في العالم، وتمنح الجماعة أفقاً للتاريخ والذاكرة. بهذا المعنى، تكون اللغة شرط لإمكان وجود الهُوية، فهي المسكن الذي تسكن فيه الذات…