«رداً على ما جاء في موقع الوكيل الإخباري من تدليس على نصي بخصوص طريقة تصويت قناة mbc »

  المخرجة أفين محمد برازي

من المعيب حقاً تواجد من يريد الإصطياد في الماء العكر ويدلس على النص الذي كتبته في هذا الأمر .. كلامي كان واضحا وموجها على طريقة اختيار قناة ال mbc المتسابقين الفائزين وكيف أنهم لا يبالوا في التصويت … فأنا من المعجبين بصوت برواس الرائع واحب احساسها الراقي … ويكفينا فخرا أنها فتاة كردية وتتمتع بهكذا ثقافة فنية وحضور مميز يؤهلها بأخذ لقب أرب إيدل … و بخصوص موقع الوكيل الإخباري ستفقدون مصداقيتكم , إذ ما نشرتم هكذا أخبار عارية عن الصحة مرة أخرى وبدون مسؤولية أو رقابة ..
رابط مقالتي عن ال mbc
http://www.facebook.com/avinbarazi/posts/451681588250246:3

رابط تدليس موقع الوكيل الإخباري
http://www.alwakeelnews.com/index.php?page=article&id=45487#.UYPBKT621SG

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف

إلى أنيس حنا مديواية ذي المئة سنة صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة

 

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفاً، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلاً وجودياً، حاسماً، مزلزلاً. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته، ونتناقش فيه…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…