«رداً على ما جاء في موقع الوكيل الإخباري من تدليس على نصي بخصوص طريقة تصويت قناة mbc »

  المخرجة أفين محمد برازي

من المعيب حقاً تواجد من يريد الإصطياد في الماء العكر ويدلس على النص الذي كتبته في هذا الأمر .. كلامي كان واضحا وموجها على طريقة اختيار قناة ال mbc المتسابقين الفائزين وكيف أنهم لا يبالوا في التصويت … فأنا من المعجبين بصوت برواس الرائع واحب احساسها الراقي … ويكفينا فخرا أنها فتاة كردية وتتمتع بهكذا ثقافة فنية وحضور مميز يؤهلها بأخذ لقب أرب إيدل … و بخصوص موقع الوكيل الإخباري ستفقدون مصداقيتكم , إذ ما نشرتم هكذا أخبار عارية عن الصحة مرة أخرى وبدون مسؤولية أو رقابة ..
رابط مقالتي عن ال mbc
http://www.facebook.com/avinbarazi/posts/451681588250246:3

رابط تدليس موقع الوكيل الإخباري
http://www.alwakeelnews.com/index.php?page=article&id=45487#.UYPBKT621SG

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

رضوان شيخو

يا عازف العود، مهلا حين تعزفه!
لا تزعج العود، إن العود حساس..
أوتاره تشبه الأوتار في نغمي
في عزفها الحب، إن الحب وسواس
كأنما موجة الآلام تتبعنا
من بين أشيائها سيف ومتراس،
تختار من بين ما تختار أفئدة
ضاقت لها من صروف الدهر أنفاس
تكابد العيش طرا دونما صخب
وقد غزا كل من في الدار إفلاس
يا صاحب العود، لا تهزأ بنائبة
قد كان من…

ماهين شيخاني

الآن… هي هناك، في المطار، في دولة الأردن. لا أعلم إن كان مطار الملكة علياء أم غيره، فما قيمة الأسماء حين تضيع منّا الأوطان والأحبة..؟. لحظات فقط وستكون داخل الطائرة، تحلّق بعيداً عن ترابها، عن الدار التي شهدت خطواتها الأولى، عن كل ركن كنت أزيّنه بابتسامتها الصغيرة.

أنا وحدي الآن، حارس دموعها ومخبأ أسرارها. لم…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

فَلسفةُ الجَمَالِ هِيَ فَرْعٌ مِنَ الفَلسفةِ يَدْرُسُ طَبيعةَ الجَمَالِ والذَّوْقِ والفَنِّ ، في الطبيعةِ والأعمالِ البشريةِ والأنساقِ الاجتماعية، وَيُكَرِّسُ التفكيرَ النَّقْدِيَّ في البُنى الثَّقَافيةِ بِكُلِّ صُوَرِهَا في الفَنِّ، وَتَجَلِّيَاتِها في الطبيعة ، وانعكاساتِها في المُجتمع، وَيُحَلِّلُ التَّجَارِبَ الحِسِّيةَ، والبُنى العاطفية ، والتفاصيلَ الوِجْدَانِيَّة ، وَالقِيَمَ العقلانيةَ ،…

إبراهيم اليوسف

الكتابة البقاء

لم تدخل مزكين حسكو عالم الكتابة كما حال من هو عابر في نزهة عابرة، بل اندفعت إليه كمن يلقي بنفسه في محرقة يومية، عبر معركة وجودية، حيث الكلمة ليست زينة ولا ترفاً، مادامت تملك كل شروط الجمال العالي: روحاً وحضوراً، لأن الكلمة في منظورها ليست إلا فعل انتماء كامل إلى لغة أرادت أن…