فعاليات مهرجان الشعري الثاني عشر في القامشلي

متابعة شيراز ممي

بتاريخ 30/11/2007 وفي محيط مدينة القامشلي اقيمت فعاليات المهرجان
إذ بداية استهلوا المهرجان بدقيقة صمت
وبعدها بكلمة لجنة اعداد المهرجان القاها عمر اسماعيل
وتلته القصائد الشعريو تلونت بما هو حداثوي وآخر كلاسيكي غنائي
وتميز بقلة الحضور الشعري إذ غابت عنه الكثير من القامات الشعرية المعروفة وخاصة ابناء القامشلي
وغياب مدن كاملة كراس العين وعاموا والدرباسية
وفي النهاية تم فيه تكريم ملا نوري هساري من قبل الشاعر محمود صبري
ورغم ما اكتنف المهرجان من أخطاء ادارية وتنظيمية كثيرة وضعف النصوص المقدمة

والمناخ البارد الذي زاده الجو برودة الكثير من القصائد
وتم في النهاية تشكيل لجنة اعداد مهرجانية جديدة مع احتفاظ البعض منهم بمكانتهم فيها
ملاحظات عامة
تاخر المهرجان ساعة ونصف
غياب شعراء مدن بأكملها
الاخطاء الادارية للمنظمين ……..

 

 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…