احتفال عيد النوروز في هولندة

أحتفلت الجالية الكوردية المتواجدة في هولندة  بعيدها الوطني عيد النوروز يوم 21 آذار 2009 بمدينة داوفن الهولندية. وقد غمرت الفرحة والبهجة قلوب الجميع الحاضرين الذين قدر عددهم حوالي 1000 شخص  في هذه الليلة المميزة والتي أحياها الفنانين آزاد فقة, وأوميد سليمان وخالد صوفي, وبهاء شيخو, وأطلق الصيحات والزغاريد التي تحي النوروز , والكورد و كوردستان, و الشهداء.

وقد أقيمت هذه الحفلة بتحضير من هيئة العمل المشترك للأحزاب الكوردية في سورية / منظمات هولندة.

وهذه الهيئة تتكون من المنظمات الأحزاب الكردية التالية:
– الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي).
– حزب يكيتي الكردي في سوريا
– الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي(
– الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سورية
– حزب أزادي الكردي في سوريا
– حزب تيار المستقبل الكردي في سوريا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

دريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…

علي شمدين

المقدمة:

لقد تعرفت على الكاتب حليم يوسف أول مرّة في أواخر التسعينات من القرن المنصرم، وذلك خلال مشاركته في الندوات الثقافية الشهرية التي كنا نقيمها في الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا، داخل قبو أرضي بحي الآشورية بمدينة القامشلي باسم ندوة (المثقف التقدمي)، والتي كانت تحضره نخبة من مثقفي الجزيرة وكتابها ومن مختلف…

تنكزار ماريني

 

فرانز كافكا، أحد أكثر الكتّاب تأثيرًا في القرن العشرين، وُلِد في 3 يوليو 1883 في براغ وتوفي في 3 يونيو 1924. يُعرف بقصصه السريالية وغالبًا ما تكون كئيبة، التي تسلط الضوء على موضوعات مركزية مثل الاغتراب والهوية وعبثية الوجود. ومن المميز في أعمال كافكا، النظرة المعقدة والمتعددة الأوجه للعلاقات بين الرجال والنساء.

ظروف كافكا الشخصية…

إبراهيم اليوسف

مجموعة “طائر في الجهة الأخرى” للشاعرة فاتن حمودي، الصادرة عن “رياض الريس للكتب والنشر، بيروت”، في طبعتها الأولى، أبريل 2025، في 150 صفحة، ليست مجرّد نصوص شعرية، بل خريطة اضطراب لغويّ تُشكّل الذات من شظايا الغياب. التجربة لدى الشاعرة لا تُقدَّم ضمن صور متماسكة، بل تُقطّع في بنية كولاجية، يُعاد ترتيبها عبر مجازٍ يشبه…