ليلى سمور في مسلسل عراقي

  المخرج العراقي (علي أبو سيف) مخرج مسلسل (الدهانة) الذي عرض في شهررمضان الماضي من على قناة البغدادية. لا يزال مشغولا بتصوير مسلسل فيروز وهو من بطولة عدد كبير من نجوم التمثيل في العراق ومنهم الفنانة الشابة (جمانة فؤاد سالم) والممثل القدير (عبدالمطلب السنيد) والفنانة القديرة (هناء محمد) وعدد كبير من الممثلين العراقيين والسوريين ومنهم ليلى سمور وهلا يماني وعبود الأحمد.
  المسلسل هو قصة وسيناريو وحوار الكاتب العراقي الكوردي (كريم عبدالله محمد) ويتحدث كما صرح لنا كاتب السيناريو, عن فيروز (جمانة فؤاد) التي تبحث عن هويتها المنتزعة قسرا من والدها المليونير(عبدالمطلب السنيد), الذي يتركها مع والدتها صباح التي تقوم بدورها الفنانة (هناء محمد,) لحكم الزمن وتبقى فيروز تقاتل حتى النهاية فهل تستطيع الإنتصار في معركتها؟؟ هذا ما سيعرفه المشاهد وهو يتابع المسلسل الذي تنتجه شركة الصباح للإنتاج السينمائي والتلفزيوني اللبنانية لصالح قناة السومرية الفضائية والذي من المؤمل الإنتهاء من مراحل التصوير بعد أقل من شهرين من الآن ليدخل العمل مرحلة المونتاج ومن الجدير بالذكر بأن الموسيقى التصويرية للعمل هي للفنان السوري المعروف رضوان نصري, وأن  العمل يجري تصويره في ألأماكن الطبيعية في سوريا.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أصدرت منشورات رامينا في لندن كتاب “كنتُ صغيرة… عندما كبرت” للكاتبة السورية الأوكرانية كاترين يحيى، وهو عمل سيريّ يتجاوز حدود الاعتراف الشخصي ليغدو شهادة إنسانية على تقاطعات الطفولة والمنفى والهوية والحروب.

تكتب المؤلفة بصدقٍ شفيف عن حياتها وهي تتنقّل بين سوريا وأوكرانيا ومصر والإمارات، مستحضرةً محطات وتجارب شكلت ملامحها النفسية والوجودية، وموثقةً لرحلة جيل عاش القلق…

غريب ملا زلال

رسم ستار علي ( 1957_2023 ) لوحة كوباني في ديار بكر /آمد عام 2015 ضمن مهرجان فني تشكيلي كردي كبير شارك فيه أكثر من مائتين فنانة و فنان ، و كان ستار علي من بينهم ، و كتبت هذه المادة حينها ، أنشرها الآن و نحن ندخل الذكرى الثانية على رحيله .

أهي حماسة…

عِصْمَتْ شَاهِينَ الدُّوسَكِي

أعْتَذِرُ

لِمَنْ وَضَعَ الطَّعَامَ أَمَامَ أَبِي

أَكَلَ وَابْتَسَمَ وَشَكَرَ رَبِّي

أَعْتَذِرُ

لِمَنْ قَدَّمَ الْخُبْزَ

لِأُمِّي وَطَرَقَ بَابِي

لِمَنْ سَأَلَ عَنِّي

كَيْفَ كَانَ يَوْمِي وَمَا…

ماهين شيخاني

هناك لحظات في حياة الإنسان يشعر فيها وكأنّه يسير على خيط رفيع مشدود بين الحياة واللاجدوى. في مثل هذه اللحظات، لا نبحث عن إجابات نهائية بقدر ما نبحث عن انعكاس صادق يعيد إلينا شيئاً من ملامحنا الداخلية. بالنسبة لي، وجدتُ ذلك الانعكاس في كتابات الفيلسوف والكاتب الفرنسي ألبير كامو (1913-1960).

ليس كامو مجرد فيلسوف عبثي…