محاضرة للاستاذ علي جزيري في بلدة كركي لكي

برعاية منظمة الحزب الديمقراطي الكوردي في آليان و بحضور لفيف من المثقفين أقام مركز كولان الثقافي في بلدة كركي لكي محاضرة للاستاذ علي جزيري بعنوان ( المثقف الكوردي في سوريا ما له وما عليه).
استهلت المحاضرة بالوقوف دقيقة صمت على ارواح شهداء الكورد و على راسهم  البارزاني المصطفى.
بعدها قام عريف الحفل  بتعريف المحاضر و رحب بالحضور الكريم ومن ثم القى الاستاذ علي محاضرته فالقى الضوء على دور المثقف الكوردي في النضال التحرري و تطرق الى معاناة المثقفين الكورد في سوريا و الضرورة الملحة في تاسيس مرجعية تضم المثقفين جميعا كما تطرق الى دور المثقف الكوردي في الحركة الكوردية .
كما القى الضوء وباسهاب على لقاء المثقفين الكورد مع نائب الرئيس السوري الدكتورة نجاح العطار سابقا حيث كان المحاضر واحدا من اعضاء الوفد 0وبعدهاأعطيت فسحة للتعقيب و الاسئلة من قبل الحضور الذين أغنوا الندوة بآرائهم و مقترحاتهم.

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…