لوران خطيب كلش
أعـــلــــنُ . . .
للـــمرةِ الألــف
انتمائي إليكَ
رافداً كنهرٍ صغير
يحضنُ ضفتيهِ كأم
يسيرُ صوبك
شراعاً في مياهك
غصناً طريا
أعـــلــــنُ . . .
للـــمرةِ الألــف
انتمائي إليكَ
رافداً كنهرٍ صغير
يحضنُ ضفتيهِ كأم
يسيرُ صوبك
شراعاً في مياهك
غصناً طريا
من سرو شموخك
اسكن مدائنكَ
كمهاجرٍ
يبحثٌ
عن هدأة
أو عناق
حينما تسافر
تمطرُ ورداً
وقصائد
تمطرُ أنينَ امرأة
بقايا جثة
ورماداً
قديما . . . . . . .
كمهاجرٍ
يبحثٌ
عن هدأة
أو عناق
حينما تسافر
تمطرُ ورداً
وقصائد
تمطرُ أنينَ امرأة
بقايا جثة
ورماداً
قديما . . . . . . .