نارين متيني
سجنوك غيلةً
يا مشعل …
لكن ليس بمقدورهم مطلقاًً
إطفاء جذوة الحرية فينا
وحرموك من أطفالك غيلةً
لكن كلّ سياطهم
لن تقتلع أبوّة المكان فينا
طاردوك غيلةً
لكنهم في الحقارة يهربون من أنفسهم
أنت أكبر من طلقاتهم الخائنة
أسمى من زورهم
قتلوك غيلةً
يا مشعل …
لكنهم لن يقتلوا ضميرنا
أحيوا فينا مصيرنا
سنحتفي بك دائماً
في الأبد
والزائل هو وحده زبد
قتلوك …
فلا نامت بعدها
عين المحابر …!
أسمى من زورهم
قتلوك غيلةً
يا مشعل …
لكنهم لن يقتلوا ضميرنا
أحيوا فينا مصيرنا
سنحتفي بك دائماً
في الأبد
والزائل هو وحده زبد
قتلوك …
فلا نامت بعدها
عين المحابر …!