جلال جاف
أنبسطُ تحتَ دَمِك
وأنت عُريُ مَلحَمتي؛
مُنتهَكة الأديم بأول الفردوس.
“أماطِرُ” ترَفَكِ ، شاهرة الآآآآخ ليلا….
وجهُكِ:
الروحُ المُدوّنة بخلائق الريح،
السارية في إختبار النار.
في إرثِ العِناق؛
تختصرينَ حُطامَ المَراثي..
فيضاً من هَدير الإغواء.
أعانق فيك الأنبعاث ومضاً
.. خلف أسوار الهُبوب،
أتلظى بأقصى الإرتحال..
أروم خزائن العَطر في خرائب النّدى ،
خوارق المَطر ببرقكِ “القدس”.
في مروجِ مفازاتكِ؛
قوسُ المَواسم في الأنفاس،
نهاية العبور اليكِ..
أتوق اليكِ في راحةِ الضبابِ..أفلاكِ المُجاراة،
أقبّلُ مُذهِلات سَحيقاتك..،
أخاديدَ القلائد، غيبَ الخَواتم،
رَعشةَ الأنامل في حرير الماء.
أختزلُ غيبوبات دَهرك..
الساهر
في شمس الأرخبيل الأخير من الصّهيل.
أحبُّ “هلال خصيب” ك.
إبنة الأسوار….
الروحُ المُدوّنة بخلائق الريح،
السارية في إختبار النار.
في إرثِ العِناق؛
تختصرينَ حُطامَ المَراثي..
فيضاً من هَدير الإغواء.
أعانق فيك الأنبعاث ومضاً
.. خلف أسوار الهُبوب،
أتلظى بأقصى الإرتحال..
أروم خزائن العَطر في خرائب النّدى ،
خوارق المَطر ببرقكِ “القدس”.
في مروجِ مفازاتكِ؛
قوسُ المَواسم في الأنفاس،
نهاية العبور اليكِ..
أتوق اليكِ في راحةِ الضبابِ..أفلاكِ المُجاراة،
أقبّلُ مُذهِلات سَحيقاتك..،
أخاديدَ القلائد، غيبَ الخَواتم،
رَعشةَ الأنامل في حرير الماء.
أختزلُ غيبوبات دَهرك..
الساهر
في شمس الأرخبيل الأخير من الصّهيل.
أحبُّ “هلال خصيب” ك.
إبنة الأسوار….