حزب يكيتي الكردي يقيم امسية بمناسبة عيد الصحافة

بمناسبة مرور مئة وأربعة عشر عاماً على عيد الصحافة الكردي وبدعوة من حزب يكيتي الكوردي في ديريك
وبحضور غفير من المهتمين بالشأن الثقافي والإتحاد النسائي الكوردي في ديريك ونقابة المعلمين الكورد والشعراء الكورد:
 تم افتتاح الندوة بالنشيد الوطني الكوردي وبعض القصائد من قبل عريفي الندوة السيد حسين شموني والآنسة نوشين حمي ومن ثم ألقيت الكلمات والقصائد التالية:
1-  كلمة حزب يكيتي الكوردي في ديريك ألقاها الأستاذ خالد صوفي
2-  كلمة الإتحاد النسائي الكوردي في ديريك ألقتها الأستاذة بيمان

3-  كلمة نقابة المعلمين الكورد في ديريك ألقاها الأستاذ إبراهيم طاهر
4- قصيدة شعرية قامت بإلقائها الشاعرة الكوردية نارين عمر
5- قصيدة شعرية قام بإلقائها الأستاذ عمر رسول
6-  قصيدة شعرية قامت بإلقائها الشاعرة مهاباد كردو
7-  قصيدة شعرية قام بإلقائها الشاعر محمد أبو دليار

8- قصيدة شعرية قام بإلقائها الأستاذ أحمد دارا 
واختتمت الندوة بتوجيه الشكر لكل الحضور ومن ساهم في إحياء عيد الصحافة الكوردي
الأحد 22/4/212 الساعة 7:30 مساء
حزب يكيتي الكوردي في سورية
p. y .k .s

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…