محاضرة حول اعداد القادة للمستقبل للمدرب عبدالرحيم مقصود

بدعوة من الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا أقيمت محاضرة في قاعة ابراهيم صبري بكركي لكى 
بعنوان: اعداد قادة المستقبل!
للمدرب الدولي عبد الرحيم مقصود
ودارت المحاضرة حول النقاط التالية:
1- مفهوم القيادة وأهميتها .
2- المفاتيح الخمسة لتحريك الناس.
3- الفرق بين القائد والرئيس والمدير.

4- الأنواع الخمسة للصفات القيادية.
5- المراحل الستة للقيادة الناجحة.
6- أنواع القادة.
7- مزالق القيادة العشرة.
8- الأماكن الثلاثة لصناعة القائد
9- مهاتما غاندي والقيادة.
10- اختبار وتحليل هل أنت قائد؟

وتطرق المحاضر الى ثورة الشيخ سعيد بيران وأسقطها على واقع الثورة السورية وركز على أنه قد كان في ثورة الشيخ سعيد 4000 عميل قد افسدو وأفشلوا الثورة وإن التاريخ لن يرحمهم وكذلك لن يرحم من خان الثورة السورية وباع ضميره ومبادئه ودينه بغرض من الدنيا التي ستلعنه آجلا أم آجلا…

خاص لموقع ولاتى مه

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…