منح الشاعر هادي بهلوي جائزة الشاعر أحمد بالو للإبداع في دورتها الجديدة.

  بناء على آراء لجنة جائزة الشاعر أحمد بالو للإبداع “1920- 1991” التي تتجدد في كل سنة، ويعد نظامها الداخلي الحاصلين على الجائزة أعضاء شرف في لجنتها، فقد قررت اللجنة منح الجائزة للشاعر الكردي هادي بهلوي في دورتها الجديدة للعام 2014 والتي تعلن بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لرحيل الأديب الشاعر واللغوي بالو، والتي تصادف يوم التاسع من أيار الجاري.
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا تهنىء الشاعرهادي بهلوي الذي أدرجت اسمه على لوائح المرشحين لنيل جوائزها منذالعام 2012 بهذا التكريم على جهوده في عالم الإبداع والكتابة والثقافة.
ملاحظة: سوف تقوم رابطة الكتاب والصحفيين الكرد بتحديد زمان ومكان حفل إعلان الجائزة.
4-5-2014
لجنة جائزة الشاعرملا أحمدبالو
رابطة الكتاب والصحفيين الكردفي سوريا
 إيميل الجائزة:

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…