هيفي جانكو
مازلتُ أصرخُ استنجدُ
بدموعِ نجمةٍ تشاكسني
أنتظر صدى صراخيَ الصّامت
في زحمةِ نشازِ أصواتٍ
كأنّي أنادي وهماً
مازلتُ أصرخُ استنجدُ
بدموعِ نجمةٍ تشاكسني
أنتظر صدى صراخيَ الصّامت
في زحمةِ نشازِ أصواتٍ
كأنّي أنادي وهماً
بدا لي حلماً لِحُبِّ عاشقةٍ
تُمطرُ روحنا
بوابلٍ منَ الأملِ
حُبّاً يُبشّرنا بنهايتهِ
قادماً من عصر البدايات
مُرقَّعاً بالجرائمِ و الندبات
يمرُّ في حياتنا
كبراءة غيمةٍ تلاعبها
أصابعُ ريحٍ شَقيّة
لكنّيِ…
سئمتُ البحثَ عن وهمٍ
يوحي بالبدايةِ المزروعةِ
بوابلٍ منَ الأملِ
حُبّاً يُبشّرنا بنهايتهِ
قادماً من عصر البدايات
مُرقَّعاً بالجرائمِ و الندبات
يمرُّ في حياتنا
كبراءة غيمةٍ تلاعبها
أصابعُ ريحٍ شَقيّة
لكنّيِ…
سئمتُ البحثَ عن وهمٍ
يوحي بالبدايةِ المزروعةِ
بينَ أشواكِ النهاية.