تكريم رفيقين من منظمة قامشلو لحزب الوحدة

في إطار لقاءات أعضاء الدائرة واللجنة المنطقية بالرفاق في قاعة شيندار كل يوم خميس من الساعة السادسة وحتى الثامنة مساءاً، قررت منظمة قامشلو لحزب الوحدة في هذا الخميس الموافق في 26/6/2014م، تكريم رفيقين من أعضاء منظمة قامشلو لحزبنا، وهم الرفيق أوصمان شاكر أبو علي والذي أفتتح على نفقته الخاصة قاعة شيندار شاكر ووضعها تحت تصرف الحزب ومؤسسة تعليم وحماية اللغة الكردية في سوريا (لجنة نفل)، والرفيق نورالدين أبو جانى والذي بدوره أفتتح على نفقته الخاصة قاعة الشهيد سليمان آدي ووضعها أيضاً تحت تصرف الحزب، لتحتضن كلا القاعتين العديد من الفعاليات والنشاطات الحزبية والثقافية ودورات اللغة الأم وغيرها من النشاطات…،
وفي مراسيم التكريم ألقى الرفيق حسين عضو دائرة قامشلو كلمة تهنئة باسم منظمة قامشلو للحزب، بدورنا في إعلام منظمة قامشلو نتقدم بالتهنئة للرفيقين ونتمنى لهما التوفيق والنجاح في مسيرتهما النضالية.
28/6/2014م
اعلام منظمة قامشلو
لحزب الوحــدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)
 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…

قررت مبادرة كاتاك الشعرية في بنغلادش هذه السنة منح جائزة كاتاك الأدبية العالمية للشاعر الكردستاني حسين حبش وشعراء آخرين، وذلك “لمساهمته البارزة في الأدب العالمي إلى جانب عدد قليل من الشعراء المهمين للغاية في العالم”، كما ورد في حيثيات منحه الجائزة. وتم منح الشاعر هذه الجائزة في ملتقى المفكرين والكتاب العالميين من أجل السلام ٢٠٢٤…