تكريم رفيقين من منظمة قامشلو لحزب الوحدة

في إطار لقاءات أعضاء الدائرة واللجنة المنطقية بالرفاق في قاعة شيندار كل يوم خميس من الساعة السادسة وحتى الثامنة مساءاً، قررت منظمة قامشلو لحزب الوحدة في هذا الخميس الموافق في 26/6/2014م، تكريم رفيقين من أعضاء منظمة قامشلو لحزبنا، وهم الرفيق أوصمان شاكر أبو علي والذي أفتتح على نفقته الخاصة قاعة شيندار شاكر ووضعها تحت تصرف الحزب ومؤسسة تعليم وحماية اللغة الكردية في سوريا (لجنة نفل)، والرفيق نورالدين أبو جانى والذي بدوره أفتتح على نفقته الخاصة قاعة الشهيد سليمان آدي ووضعها أيضاً تحت تصرف الحزب، لتحتضن كلا القاعتين العديد من الفعاليات والنشاطات الحزبية والثقافية ودورات اللغة الأم وغيرها من النشاطات…،
وفي مراسيم التكريم ألقى الرفيق حسين عضو دائرة قامشلو كلمة تهنئة باسم منظمة قامشلو للحزب، بدورنا في إعلام منظمة قامشلو نتقدم بالتهنئة للرفيقين ونتمنى لهما التوفيق والنجاح في مسيرتهما النضالية.
28/6/2014م
اعلام منظمة قامشلو
لحزب الوحــدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي)
 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ماهين شيخاني

ولد الكاتب والصحفي والمناضل الكوردي موسى عنتر، المعروف بلقب “آبي موسى” (Apê Musa)، عام 1918 في قرية “ستليلي” الواقعة قرب الحدود السورية، والتابعة لمدينة نصيبين في شمال كوردستان. ترعرع يتيماً بعد أن فقد والده في صغره، فحمل في قلبه وجع الفقد مبكراً، تماماً كما حمل لاحقاً وجع أمّته.

بدأ دراسته في مدارس ماردين، ثم انتقل…

أسدل يوم أمس عن مسيرتي في مجلة “شرمولا” الأدبية الثقافية كمدير ورئيس للتحرير منذ تأسيسها في أيلول 2018، لتبدأ مسيرة جديدة وسط تغييرات وأحداث كبرى في كُردستان وسوريا وعموم منطقة الشرق الأوسط.

إن التغييرات الجارية تستدعي فتح آفاق جديدة في خوض غمار العمل الفكري والأدبي والإعلامي، وهي مهمة استثنائية وشاقة بكل الأحوال.

 

دلشاد مراد

قامشلو- سوريا

19 أيلول 2025م

الشيخ نابو

في زمن تتكاثر فيه المؤتمرات وترفع فيه الشعارات البراقة، بات لزاما علينا أن ندقق في النوايا قبل أن نصفق للنتائج.

ما جرى في مؤتمر هانوفر لا يمكن اعتباره حدثاً عابراً أو مجرد تجمع للنقاش، بل هو محاولة منظمة لإعادة صياغة الهوية الإيزيدية وفق أجندات حزبية وسياسية، تُخفي تحت عباءة “الحوار” مشاريع تحريف وتفكيك.

نحن لا نرفض…

نجاح هيفو

تاريخ المرأة الكوردية زاخر بالمآثر والمواقف المشرفة. فمنذ القدم، لم تكن المرأة الكوردية مجرّد تابع، بل كانت شريكة في بناء المجتمع، وحارسة للقيم، ومضرب مثل في الشجاعة والكرم. عُرفت بقدرتها على استقبال الضيوف بوجه مبتسم ويد كريمة، وبحضورها الفعّال في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية. لقد جسّدت المرأة الكوردية معنى الحرية، فلم تتوانَ يومًا عن…