تأسيس فرع إقليم كردستان لاتحاد الكتاب الكرد- سوريا

بحضور خمسة عشرة كاتباً وكاتبة ووفد الهيئة الإدارية لإتحاد الكتاب الكرد- سوريا, تم اليوم في هولير تأسيس فرع اتحاد الكتاب الكرد- سوريا.
بعد مناقشات مستفيضة عن وضع الاتحاد والجدوى من وجود فرع للاتحاد في إقليم كردستان, وبعد الإجابة من قبل أعضاء وفد الهيئة الادارية والأستاذ فرمان بونجق بصفته عضو الهيئة الرئاسية للمؤتمر التأسيسي للاتحاد على أسئلة الحضور واستفساراتهم وعن سبب تأجيل انعقاد المؤتمر الأول وفصل كلاً من دلاور زنكي ومحمد شيخو من عضوية الاتحاد, تم  تأسيس  فرع الاتحاد في كردستان.
وفي الختام تم تشكيل الهيئة الإدارية والمؤلفة من :
1- الأستاذة أفين شكاكي رئيساً للفرع. 
2- الأستاذ هوزان ديرشوي نائباً للرئيس.
3- الأستاذة آسيا خليل أميناً للسر.
4- الأستاذ إبراهيم عبدي مسؤولاُ للمالية.
5- الأستاذ سيبان خليل مسؤولاً للإعلام .
هولير 1-11-2014
 

 

 

 

 

 

 

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…