أسطورة الحزن الكردي الجليل.. مهداة الى روح شاعر الحزن الكوردي الجليل فرهاد عجمو

اناهيتا حمو / باريس
فقيد الامة الكوردية
 معذرة من روحك النضرة الخيرة
 لم نزرك مساء العيد ونقرا الفاتحة في شرذمتنا الكوردية
 نبكي ونذرف اجلالا لخبرتك لعطاءك 
نتحسر والله يرحمنا اجمعين
  8/6/12017 قامشلو هلالية
ذلك الانسان الحقيقي
كان يلملم  روح الكلمات
عسلا ورحيقا عبق الاجيال والطفولة
شاعر الكلمات المعطرة
 بزهور وفراشات كوردستان تارة
 من مهاباد وامد وقامشلو حبه الاوحد بين مدن العالم وهولير المعمدة بتراتيل
 بامال شعبنا الكوردي  احتراقه اهداه للطفولة
 ولاجياله الكوردية مهندس القضية الكوردية فرهادعجمو.
ما زال الاطفال ينشدون جوكو . 
تلك الاغنية الممزوجة
بحنين الماضي والحاضر والمستقبل للطفولة الكوردية المحرومة من اعذب اغاني و المغلوبة على امرها ….
معذرة بول ايلوار تحت
جسر ميرابو تجري دموعي
نوحي حماماتي نهري
همي و حزني
 شاعر عزفنا الشجي الكوردي
 حين لوح بمنديله الندي
 لمحبيه لشعبه ترنو اليه الموجة المتعبة بعذوبة السين بنوارسها اجلالا لقدسية منديله
 لحزنه الكوردي الجليل شاعر حزني ودموع المهجرين التاريخية 8.6.2017
دوح غابات شواطىء اسطورتي الكوردية

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

غريب ملا زلال
رستم أغالا فنان كردي كانت منطقة كردستان العراق بوصلته التي تعيده إليها ليساهم في ازدهارها فنيا عبر أعماله ومشاريعه الثقافية والفنية التي تعيد طرح أسئلة وجودية لتجيب عنها بوجهة نظر تفهم الواقع باستعادة التاريخ ورموزه التي تبدو في بعض الأحيان مشتركة بين الشعوب والحضارات.

تذكرت مقولة الكاتب الألماني رودولف أرنهايم (1904 – 2007): “من…

عِصمَتْ شَاهِين الدُّوسَكِي

تَرَاءَتْ أَمَامَ البَابِ كَنَسْمَةِ العَبِيرِ

ابْتَسَمَتْ وَقَالَتْ تَنْتَظِرُ

مِنْ زَمَنٍ نَذِير

كَالهَمْسِ قُلتُ لَهَا

أَنْتَظِرُكِ كَالمَوْجِ هَدِير

جَلَسَتْ كَالوَرْدِ طَرِيٍّ

عَلَى أَوْرَاقِهِ نَدًى سَلْسَبِيل

<p dir="RTL" style="text-align: right;"...

قصة: مشعل تمو
ترجمة: ماهين شيخاني

في تلك الغرفة الواسعة , المترامية الأطراف ، كان الضابط يخطو جيئة وذهابا , ومابين كل خطوتين , بثني ركبته اليمنى ويداه متشابكتان , تهتزان خلف ظهره ، ودون أن ينظر إليَّ قال:
– نعلم ماذا تفعلون و ماذا تكتبون ! إذاكان رأسك صلداً فقد كسرنا روؤس أقسى ! إذاكنت عنيداً فنحن…

فراس حج محمد| فلسطين

هذه الرواية من الروايات القليلة التي لم أندم أنني قرأتها، وأنفقت في الاستمتاع بها يومين كاملين، فعلى الرغم من متنها الممتد لأكثر من (350) صفحة، إلا أنها دفعتني للقراءة دون توقف بنسخة إلكترونية، هذا لم يحدث معي سوى في كتب قليلة جداً، أعادتني “صلاة القلق” إلى نفسي قارئا نهماً، قبل أن تصيبني…