الدكتور العلامة مرشد معشوق الخزنوي يزور عائلة الشاعر ملا محمود القرطميني

زار الدكتور العلامة “مرشد معشوق الخزنوي” صباح اليوم الجمعة منزل نجل الشاعر “ملا محمود القرطميني ” لتقديم واجب العزاء  برحيله و مواساة ذويه ومحبيه.
رافق الشيخ الخزنوي والذي وصل الى إقليم “كردستان” مؤخراً قادماً من أوربا :
الدكتور: فاضل محمود عضو الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
الدكتور :عبد الباقي كولو
الأستاذ :سلاڤ حسين 
الأستاذ: حجي براتي
إلى جانب عددٍ من الشخصيات الكردستانية والاجتماعية ذات الشأن.
واستلم نجل الشاعر المرحوم “محمد سيف الدين ملا” جائزة “شيخ الشهداء محمد معشوق الخزنوي “في دورتها السابعة عشرة والتي منحت للشاعر المرحوم “ملا محمود قرطميني تكريماً لمسيرته وتخليداً لذكراه .
كما قررت اللجنة بطباعة أحد دواوين الشاعر القرطميني في أقرب فرصة .
ومن جانبها أبدت عائلة المرحوم عن شكرها للضيوف المعزين الكرام ووجدت في الدرع الممنوح من اللجنة رمزاً  للفخر والاعتزاز سيما إنه يحمل إسم الشهيد “معشوق الخزنوي “
الرحمة للشاعر ملا محمود القرطميني
الرحمة والخلود للشيخ الشهيد
————————————
عائلة الشاعر ملا محمود القرطميني
3-6-2022
كوردستان-كوركوسك

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

سيماڤ خالد محمد

مررتُ ذات مرةٍ بسؤالٍ على إحدى صفحات التواصل الإجتماعي، بدا بسيطاً في صياغته لكنه كان عميقاً في معناه، سؤالاً لا يُطرح ليُجاب عنه سريعاً بل ليبقى معلّقاً في الداخل: لماذا نولد بوجوهٍ، ولماذا نولد بقلوب؟

لم أبحث عن إجابة جاهزة تركت السؤال يقودني بهدوء إلى الذاكرة، إلى الإحساس الأول…

خالد بهلوي

بحضور جمهور غفير من الأخوات والإخوة الكتّاب والشعراء والسياسيين والمثقفين المهتمين بالأدب والشعر، أقام الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الكُرد في سوريا واتحاد كردستان سوريا، بتاريخ 20 كانون الأول 2025، في مدينة إيسين الألمانية، ندوةً بمناسبة الذكرى الخمسين لرحيل الأديب الشاعر سيدايي ملا أحمد نامي.

أدار الجلسة الأخ علوان شفان، ثم ألقى كلمة الاتحاد الأخ/ …

فراس حج محمد| فلسطين

لست أدري كم سيلزمني لأعبر شطّها الممتدّ إيغالاً إلى الصحراءْ
من سيمسك بي لأرى طريقي؟
من سيسقيني قطرة ماء في حرّ ذاك الصيف؟
من سيوصلني إلى شجرة الحور والطلع والنخلة السامقةْ؟
من سيطعمني رطباً على سغب طويلْ؟
من سيقرأ في ذاك الخراب ملامحي؟
من سيمحو آخر حرف من حروفي الأربعةْ؟
أو سيمحو أوّل حرفها لتصير مثل الزوبعة؟
من سيفتح آخر…

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…