صدور كتاب نقدي جديد للشاعر والناقد عبد الستار نورعلي

من منشورات دار الينابيع للطباعة والنشر والتوزيع – سلسلة دراسات أدبية- صدر في العاصمة السورية دمشق قبل بضعة أيام، كتاب نقدي جديد للشاعر والناقد العراقي الكبير أ. عبد الستار نورعلي تحت عنوان (يحيى السماوي بين الإمتداد والأسطورة) تناول فيه نقدًا وتحليلاً أهم سمات البنى الأسلوبية لشعر السماوي.
تضمن الكتاب العديد من المحاور منها:
1 ـ يحيى السماوي امتداد لفخامة القصيدة.
2 ــ التضاد في ديوان (أطفئيني بنارك)   
3 ـ الأسطورة في (نهر بثلاث ضفاف)  
4 ـ الأسطورة بين الإستلهام والواقع في ديوان (فراديس إينانا)       
5 ـ أوروك) بين يحيى السماوي و (جرح أكبر من الجسد)       
6 ـ تأملات في ديوان (التحليق بأجنحة من حجر) 
كما تضمن الكتاب عددا من القصائد التي تهاداها الشاعران في الصحافة ولم يسبق أن ضمّتها دواوينهما.
يقع الكتاب في نحو مئة وستين من القطع المتوسط.
    الثلاثاء 2/8/2022 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…