لجنة مسابقة القصة تعلن انتهاء فترة المشاركة

تعلن لجنة المسابقة الخاصّة بالقصة الكُردية انتهاء فترة استقبال القصص المشاركة الممتدة من الأول من كانون الأول ولغاية 31  من كانون الثاني 2024، حيث أعلنت ممثلية اتحاد كتاب كردستان سوريا في اوربا مسابقة القصة الكردية تاريخ 19 تشرين الثاني من عام 2023م.
أكّدت اللجنة أنّها تلقت إحدى وأربعين قصّة قصيرة مكتوبة بالكردية اللاتينية من واحد وأربعين كاتباً وكاتبة، من الكُرد في داخل الوطن وفي مختلف المهاجر الأوربية والأميركية، 
وأحالت اللجنة القصص المشاركة إلى لجنة تحكيمٍ محايدة مختصّة بالفنّ القصصي واللغة الكردية، على أن تقوم اللّجنة بمهامها خلال فترة شهرين من تاريخه:
– اختيار ثلاث قصصٍ من حيث الفكرة والعناصر الفنية واللغة. الأولى 300 دولار، الثانية 200 دولار والثالثة 100 دولار، كتشجيع مادي للمشاركين. 
– اختيار عشر قصصٍ لترجمتها إلى لغاتٍ أخرى، ونشرها في المجلة الفصلية (القلم الحر) التي يصدرها الاتحاد كتشجيع معنويّ لهم.
ستتم دعوة الكتاب المشاركين كلهم ولجنة التحكيم لحضور الحفل الخاصّ بالمسابقة في يوم السبت 8 حزيران 2024م.
ستُكرَّم الفائزون الثلاثة بجوائزهم مع إلقاء قصصهم في الحفل.
2024.02.02
لجنة مسابقة القصة الكردية
ممثلية اتحاد كتاب كردستان سوريا في أوربا

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

حاوره: طه خلو

 

يدخل آلان كيكاني الرواية من منطقة التماس الحاد بين المعرفة والألم، حيث تتحوّل التجربة الإنسانية، كما عاينها طبيباً وكاتباً، إلى سؤال مفتوح على النفس والمجتمع. من هذا الحدّ الفاصل بين ما يُختبر في الممارسة الطبية وما يترسّب في الذاكرة، تتشكّل كتابته بوصفها مسار تأمل طويل في هشاشة الإنسان، وفي التصدّعات التي تتركها الصدمة،…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

لَيْسَ الاستبدادُ حادثةً عابرةً في تاريخِ البَشَرِ ، بَلْ بُنْيَة مُعَقَّدَة تَتكرَّر بأقنعةٍ مُختلفة ، وَتُغَيِّر لُغَتَهَا دُونَ أنْ تُغيِّر جَوْهَرَها . إنَّه مَرَضُ السُّلطةِ حِينَ تنفصلُ عَن الإنسانِ ، وَحِينَ يَتحوَّل الحُكْمُ مِنْ وَظيفةٍ لِخِدمةِ المُجتمعِ إلى آلَةٍ لإخضاعه .

بَيْنَ عبد الرَّحمن الكواكبي (…

عبدالجابر حبيب

 

يا صديقي

بتفصيلٍ ثقيلٍ

شرحتُ لكَ معنى الأزقّةِ،

وكيفَ سرقتْ منّي الرِّياحُ وجهَ بيتِنا الصغيرِ،

لم يكنْ عليَّ أن أُبرِّرَ للسّماءِ

كيفَ ضاعتْ خطواتي بينَ شوارعَ غريبةٍ،

ولم يكنْ عليَّ أن أُبرِّرَ للظِّلالِ

كيفَ تاهتْ ألوانُ المساءِ في عينيَّ،

كان يكفي أن أتركَ للرِّيحِ

منفذاً خفيّاً بينَ ضلوعي،

أو نافذةً مفتوحةً في قلبي،

فهي وحدَها تعرفُ

من أينَ يأتي نسيمُ الحنينِ.

كلُّ ضوءٍ يُذكِّرُني ببيتِنا…

غريب ملا زلال

يتميز عدنان عبدالقادر الرسام بغزارة انتاجه، ويركز في اعماله على الانسان البسيط المحب للحياة. يغرق في الواقعية، يقرأ تعويذة الطريق، ويلون لحظاتها، وهذا ما يجعل الخصوصية تتدافع في عالمه المفتوح.

عدنان عبدالقادر: امازون الانتاج

للوهلة الاولى قد نعتقد بان عدنان عبدالقادر (1971) هو ابن الفنان عبدالقادر الرسام…