أدب مترجم

قال جمال اميدي مسؤول فرقة دهوك الموسيقية ان الفنانة الكردية المعروفة كولبهار رحلت يوم امس وسيواري جثمانها الثرى اليوم الاربعاء في مدينة النجف الاشرف حسب وصيتها. واضاف في تصريح لوكالة بيامنير : في يوم امس وفي الساعة الثانية بعد الظهر بالتوقيت المحلي وباحدى مستشفيات مدينة بغداد فارقتنا الفنانة كولبهار بعد اصابتها مؤخرا بمرض السرطان.
تعد…

حيدر عمر

لاحقاً لمقالنا السابق الموسوم بـ ” عزيزي هوشنك! إلى أي نص نعود؟ ” المنشور في إيلاف وفي موقعي ولاتى مه و عفرين.نت، حيث أشرنا فيه إلى أن قول الشاعر أحمد حسيني
Bila gotin û helbest bi qurbana pêlava te bin Ocalanos
الذي صدر منه في برنامج (روج تي في) بتاريخ 27. 11. 2009 لم تكن…

إلى كل من سرَّه وأسعده نبأ فوزي بجائزة الهيئة العربية للمسرح فبادر إلى التعبير عن ذلك شفاهاً ..أو كتابة في الصحف أو المواقع الالكترونية ..
إلى جميع هؤلاء الأحبة،داخل سوريا وخارجها.
أتقدم بجزيل الشكر والامتنان والمحبة ..
كلماتكم المعطرة بالصدق والطيبة أيها الأعزاء استقرت في القلب برداً وسلاما.
محبتي دائماً

أحمد اسماعيل اسماعيل

قامشلي-سورية
0988505312
إيميل
a.smail1961@gmail.com

محمد قاسم-ديرك

سررت جدا لهذا الخبر
احمد اسماعيل كاتب احسن البداية
واحسن المسار وسيحسن النتائج أيضا ان شاء الله
ربما اول من يكتب يتخصص فينجح بخلاف ما نفعل ..
مبروك أستاذ احمد
أتمنى لك المزيد من التألق الصامت-اذا جاز التعبير..

.

هوشنك أوسي

حتى وقت ليس بعيداً، كانت الطائفة القبطية غائبةً في شكلٍ مطلق في السينما والدراما المصرية، الا حين يتعلق الأمر بشخصية كاريكاتورية او بمحاسب عزبة او ما شابه ذلك، وكأنَّ الأقباط ليسوا أقدم مكوِّن عرقي وديني وطائفي وثقافي من النسيج الحضاري والوطني المصري.
ومع مطلع العقد الأخير من القرن العشرين وحتّى نهايته، بتنا نلمح…

هل حقاً أن ” أجمل الأشياء هي التي لا أستطيع الحصول عليها ” وهل هنالك في طيات المستقبل المنظور واللامنظور ما هو أجمل وأغلى وأثمن مما فقدته ؟
سؤال أتركه للمستقبل
عفواً لقد كان ما فقدته وديعة عندي خبأتها في مقلة العين ، في تجويف الصدر ، في عضلة القلب والشرايين ، لكن فجأة ومن…

أمين عمر

أعرف إنك هناك كما كنت هنا…كما كنت دائماً متشعب الروح بين آهات الهٌنا والهٌناك ..من هناك كنت تحكم قلوباً تاهت في زوابع ضآلة مرت من هناك وهنا ..
لا زلت ملاحَ فضاءاتٍ لا تتناثر هُناك أو هُنا ، اعرف كما كل العابرين ..التائهين في فنون أناشيد العشق الثائرة، التي غادرت من هنا ولم تحط…

نمر سعدي

روايةُ رائحة القرفة للكاتبة السورية سمر يزبك من أجملِ الروايات القليلة التي قرأتها مؤخَّراً وأعجبتُ بها كثيراً لما تحتويهِ من خميرةٍ لغويَّةٍ مرَّكبة ولأنها قبلَ كلِّ شيء تنتمي إلى تلكَ الرواياتِ الرائعة والمكتوبةِ بجرأةٍ نادرةٍ وشجاعةٍ إنسانيةٍ عجيبة . فهيَ تتقاطعُ من هذهِ الناحيةِ مع بعض كتابات الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا مثلِ…

محمد قاسم

عندما نجد اسم ديرك -المالكية- يزين صفحات التكريم من جهات مختلفة فذلك ينبغي ان يكون مصدر سرور لنا جميعا..وقد حقق كاتبان من ديرك شيئا من هذا وهما الشاعرة نارين عمر والشاعر محمود عبدو..
لكل منهما ولهما معا تقديري وشكري على ما حققاه في ميدان الثقافة
أتمنى لهما النجاح دواما

.

هوشنك أوسي

بخفَّةِ الموت، يزِنُ خيباتِ الأبدِ الخائر، ويرشقُ الظِّلالَ العصيبة للوطنِ العصيب، بخفَّة الموت.
قنوعٌ بما أوحيَ إليهِ من كمين المجهول، قاصداً سحلَ الأقدارِ إلى متاحفِ الهتك، وذبحَ المشيئةِ في عُبِّ الغيب العاطلِ.
البحرُ، بحرهُ، إذما عاداهُ يقينهُ، دارئاً بنكوصهِ نكوصنا، نحنُ، سراخسُ التوبة، توبةُ الحجارةِ، حجارةُ الرَّاوي، راوي النَّارِ، نار الحكايةِ، حكايةُ السَّراخس.

***
راقصاً، يقصدُ حتفهُ،…