سبتمبر 14, 2009

توفيق عبد المجيد

لم أكن أتخيل يوماً أن القدر سيكون قاسياً إلى هذه الدرجة … لم يكن يدور بخلدي أو يتراءى لي أو تتصوره قدراتي المحدودة أنني سأحرم من اللقاء بإنسان كنت معجباً بشخصه وصوته وصورته ومواقفه الجريئة وهو لا يفرط بثوابته الوطنية … وهو يواجه الخصم في عقر داره ويهزمه هزيمة نكراء ……

حسين أحمد

1– وزنة حامد: كاتبة قصة قصيرة بامتياز ظهرت كتاباتها وقصصها في المشهد الثقافي الكردي والعربي على حد سواء . فماذا تريد أن تقول للآخر, ولماذا اختارت الأسلوب الواقعي في الكتابة القصصية بعيداً عن أشكال أخرى ؟؟

ج – بداية أشكرك كثيراً أخي المحترم: حسين أحمد على استضافتك لي لإجراء هذا الحوار المقتضب… فبالنسبة…

هيبت معمو
vinkurd@hotmail.com

عانى مجتمعاتنا –على مر العقود السابقة – من وطأة قيم الاستبداد ومن ثقافته الأحادية التي أحدثت شرخاُ كبيراُ في ديناميكيتها وعلى كافة الأصعدة : السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفكرية جراء سياسة التقوقع والغطرسة التي اتبعتها ومحاولات إلغاء الآخر وتهميشه وفرض الرأي الواحد واللون الواحد واستخدام سلطة النص المقدس ضد كل الرؤى التنويرية…

دهام حسن

أنام ليلتي وملء العين أنت يا مها
صريخ مهجتي.. وذرف أدمعي.. ومنتهى تأففي
عشرون عاما..
لم أزل نهب الهوى واللهف
عشرون عاما يا ترى..
ألم يحن بالوعد يا حبيبتي لكي تفي
عشرون عاما يا مها
تحلم فيك رائعات شرشفي

مشكلتي ..
أني عشقت امرأة في نظري أجملهن
مشكلتي
أني أحبّها بعنف دونما تجربة..
غرّ أنا في حبهن..
مشكلتي حبي خرافي
فذاتي كم أراها ملكا في عرشهن..

مشكلتي حبيبتي…