يوليو 30, 2024

جان دوميسونترجمة صبحي دقوري
دو بيلاي (1522-1560) رغبة صادقة في الخلود يجب أن نتخيل اللقاء، في يوم شتوي، أو ربما في فصل الربيع، في نهاية النصف الأول من القرن السادس عشر، في نزل بالقرب من بواتييه أو ربما لوار، شابان الناس في العشرينات من العمر. كلاهما ينتمي إلى عائلات قديمة وشهيرة تقريبًا. إنها جميلة وساحرة وقليلة الكآبة….

إبراهيم محمود
آشاوامجرد اسم إنما تدفُّق أسماء يتلقاها المصطافون تستحم أرواحهم في أخضره المتصاعد إلى أعلى الأعاليوقد انزاح زمانهم جانباًأعني بها: حلول لزمان سعيدزمان آشاوا قائم بذاتهتعبُره أزمنة وهو كما لو أنه مولود للتوينحّي اللغة جانباًمستبقياً القليل من الكلام

تاركاً لمواهب آشاوا أن تمزج المرئي باللامرئيوالمصطافون الداخلون في زمانها تنعشهم سعادة غير مسبوقةهبَة آشاوا عينهاتأخذك آشاوا من يديك…

نصر محمد / المانيا
– حين تعطش أسماك الذاكرة في محل “ايس كافيه” الكائن في مدينة هيرنة الألمانية والذي أسميناه نحن العاموديون بمقهى “كوي” تيمناً بمقهى كوي الموجود في مدينة عاموده ، لأن أغلب روادها من عامودا، جلست في زاويتي المعتادة مع كوب الكابتشينو. وأنا اقرأ رواية “حين تعطش الأسماك” للصديق الروائي العامودي حليم يوسف. كان…

ا . د . قاسم المندلاوي
منذ اليوم الاول 26 تموز من بدا اولمبياد باريس2024 و الصراع على اشده بين ابطال وبطلات الولايات المتحدة الامريكية .. والتي تضم بعثتها الرياضية 314 من السيدات البطلات و 278 من الرجال الابطال يشاركون في 44 لعبة، وهي للمرة الرابعة التي تتكون الوفد الرياضي الامريكي عددا من النساء اكبر من…

عقدت عصر يوم الأحد الموافق للثامن والعشرين من شهر تموز/ يوليو أمسية أدبية بدعوة من الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في مدينة إيسن الألمانية، للكاتب والروائي السوري المقيم في النمسا ثائر الناشف.أدار الندوة الناقد الأستاذ صالح جانكو الذي سلّط الأضواء على الرواية، واستعرض بإسهاب أهم جوانبها الفنية ضمن قراءة نقدية ممتعة ومكثفة، وأشار إلى بعض…

ابراهيم البليهي
كانت ألمانيا متخلفة ومبعثرة بين عدد كبير من الأمارات الكسيحة فقرر فريدريك الثاني أن يغير الوضع تغييرًا جذريا وأن يوحد هذا الشتات فوضع الخطط لتحقيق هذه الغاية الكبرى فغير منهج التعليم وكان هو مثقفًا ومعدودًا من رجال الفكر وابتدأ بضم بعض الأمارات ثم فوجئت ألمانيا باكتساحهها بواسطة نابليون فاستثار ذلك حمية الفيلسوف فخته الذي…