بالأمس … محمد شيخو في القامشلي !!!!!!!!!!؟؟؟؟

ده نكى قامشلو – قامشلو

20-9-2006- الأربعاء – صالة برج الأحلام للأفراح  – قامشلو – حفلة زفاف بروسك محمد شيخو على الآنسة نالين – أقيمت حفلة زفاف ابن الفنان الراحل محمد شيخو بحضور نخبة من الفنانين و الفرق الفنية و نخبة من المثقفين اللذين غنوا و فرحوا حتى ساعات الصباح .
عند وصول العروسين الى صالة الاحتفال تم استقبالهم بأغنية من أغاني الفنان الراحل محمد شيخو بصوته (nalînek tê guhê min )؛ و من ثم الفنان شفان من فرقة خلات حيث اطرب الحضور بصوته وأدائه المميز ومن ثم الفنان سيبر – عبد الكريم شيخو- مسعود يونس – عماد كاكلو – وكذلك الفنان المحبوب (ازاد فقه ) الذي منع في الآونة الأخيرة من الغناء في الحفلات الى جانب الفنان ( روني جزراوي ) وذلك بسبب الأغاني القومية التي كانوا يرددونها في الحفلات و جاء هذا التوقيف من الغناء من قبل فرع الأمن السياسي بالقامشلي .
عد ذلك أضاف الفنان سعد فرسو بصمة جميلة الى الحفل بأغنية من أغاني الفنان الراحل (nesrîn) ومن ثم  نكهة ضاحكة بحضور (بافى طيار) .
و كذلك كان من بين الحضور – فرقة ميديا – فرقة قامشلو المستقلة – فرقة خلات – و الكثير من برقيات التهنئة و باقات الورود .
و كان حضور الفنان بهاء شيخو مستمرا عبر اتصالاته من أوروبا (السويد ) حيث شكر الحضور و تمنى لهم وقتا ممتعا .
وهكذا كان الفنان الراحل محمد شيخومتواجدا في الحفل من خلال أغانيه و عبر الهمسات التي ارسلت اليه من قبل الحضور .

 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…

شكري شيخ نبي ( ş.ş.n)

 

والنهد

والنهد إذا غلا

وإذ اعتلى

صهوة الثريا وابتلى… ؟

فما ضل صاحبك

ولا جرى في الغوى… !

 

والنهد

اذا علا

حجلين اضناهما

الشرك في اللوى

او حمامتين

تهدلان التسابيح في الجوى… ؟!

 

والنهد

اذا غلا

عناقيد عنب

في عرائش السما… ؟

توقد الجلنار

نبيذا في الهوى… !

 

والنهد

اذا غلا

وإذ اعتلى صهوة الثريا والنوى

تنهيد في شفاه التهنيد…؟

كالحباري

بين مفاز الصحارى

اضناه

مشاق اللال والطوى… !

 

والنهد

اذا علا

وإذ اعتلى كالبدر وارتوى… ؟

فما ضل صاحبك

ولا وقع في شرك…