مع اقتراب حلول الذكرى السنوية الثانية على رحيل المناضل الكوردي الكبير عادل ابراهيم الخضر اليزيدي وفي هذه المرحلة المفصلية في تاريخ نضالنا القومي التحرري كأمة كردية مضطهدة في أجزاء كردستان الأربعة عامة وفي كردستان سورية خاصة أطلقت “صفحة عادل اليزيدي الرسمية” على الفيسبوك لعل وعسى يعوض بعض الشيئ عن غيابه الكبير في مثل هذه المرحلة التي ما أحوجنا فيها الى أمثال عادل اليزيدي الغائب جسديا لكن الحاضر دوما في قلوب وعقول شعبه الكردي المكافح .