مهرجان نوبهار للثقاقة والفنون

  تدعوكم جمعية نوبهار الثقافية في مدينة إيسن وضمن فعاليات ايسن عاصمة اوربا الثقافية لعام  2010 وبالتعاون مع ادارة الشؤون الثقافية في مدينة إيسن  لحضور معرض فني لعدد من التشكيليين الاكراد في اطار الملتقى الثقافي الكردي الاول وحفل غنائي وموسيقي مشترك مع عدد من الفنانين الالمان وذلك يوم السبت 18.12.2010 واعتبارا من الساعة  الواحدة بعد الظهر .
التشكيليون:
جيهان ابراهيم
يحيى السلو
رشاد يوسف
سعود أحمد

جميل سورو
ويشارك في الحفلة الموسيقية والغنائية  :

زورو سعيد يوسف
أفينا ولات
Kerstin Gennet
كولستان سوباري
زهير جميل
وليد جميل
سعود أحمد
Konstantin Kraft

العنوان :
Maschinenhaus essen
Wilhelm-Nieswandt-Allee 100
45326 Essen-Altenessen
Mobile 01797313549
Fon: 02 01 / 83 78 424
 www.maschinenhaus-essen.de
وسيتم تغطية الفعاليات من طرف عدد من وسائل الاعلام الكردية والالمانية

الدعوة عامة

جمعية نوبهار للثقافة الكردية

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…