حساب فيسبوكي

جان دوست
التاجر
الفيسبوكي في نهاية يومه يقوم بالحسابات التالية:
نشرت
اليوم 20 منشوراً،
جمعت عن كل منشور حوالي 200 لايك المجموع 4000 لايك، لايك ينطح لايك. يخزي العين.
الحمد لله في تقدم.
نشرت3صور
للمآسي من بينها
صورة لشنكال وصورة لقتلى مطار الطبقة وصورة لداعش وهي تذبح الصحافي الأمريكي فولي
المسكين وجمعت حوالي 300 لايك. الحمد لله. أفضل من الأسبوع اللي فات.
عدد
التعليقات التي وردتني
في مجموعها العام 250 تعليق. ما شاء الله وعين الحسود فيها عود.
حذفت 5 أصدقاء أساءوا إلي.
أضفت 20 صديقاً
دردشت مع 10 أشخاص 6 إناث و4 ذكور. 
عدد الأصدقاء 3560 اللهم زد وبارك.
عدد المتابعين 2450
ابنتي الصغيرة كانت بحاجة إلى حل وظائفها. نسيت. يا الله بكرة
نعوض.
وينام قرير العين.
ولا أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء…

https://www.facebook.com/jan.dost.7921/posts/1456539501293400

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

غريب ملا زلال

أحمد الصوفي ابن حمص يلخص في تجربته الفنية الخصبة مقولة ‘الفن رؤيا جمالية وبدائل لفساد الروح’، وهو كثير الإنتماء إلى الضوء الذي يحافظ على الحركات الملونة ليزرع اسئلة محاطة بمحاولات إعادة نفسه من جديد.

يقول أحمد الصوفي (حمص 1969) في إحدى مقابلاته : “الفن رؤيا جمالية وبدائل لفساد الروح”، وهذا القول يكاد ينبض في…

عبد الستار نورعلي

في الليلْ

حينَ يداهمُ رأسَك صراعُ الذِّكرياتْ

على فراشٍ مارجٍ مِنْ قلق

تُلقي رحالَكَ

في ميدانِ صراعِ الأضداد

حيث السَّاحةُ حُبلى

بالمعاركِ الدُّونكيشوتيةِ المطبوخة

على نارٍ هادئة

في طواحينِ الهواء التي تدور

بالمقلوبِ (المطلوبِ إثباتُه)

فيومَ قامَ الرَّفيقُ ماوتسي تونغ

بثورةِ الألفِ ميل

كانتِ الإمبرياليةُ نمراً..

(مِنْ ورق)

بأسنانٍ مِنَ القنابلِ الذَّرية

ومخالبَ مِنَ الاستراتيجياتِ الدِّيناميتية

المدروسةِ بعنايةٍ مُركَّزَة،

وليستْ بالعنايةِ المُركَّزة

كما اليوم،

على طاولته (الرفيق ماو) اليوم

يلعبُ بنا الشّطرنج

فوق ذرى…

حاوره: إدريس سالم

إن رواية «هروب نحو القمّة»، إذا قُرِأت بعمق، كشفت أن هذا الهروب ليس مجرّد حركة جسدية، بل هو رحلة وعي. كلّ خطوة في الطريق هي اختبار للذات، تكشف قوّتها وهشاشتها في آنٍ واحد.

 

ليس الحوار مع أحمد الزاويتي وقوفاً عند حدود رواية «هروب نحو القمّة» فحسب، بل هو انفتاح على أسئلة الوجود ذاتها. إذ…

رضوان شيخو
وهذا الوقت يمضي مثل برق
ونحن في ثناياه شظايا
ونسرع كل ناحية خفافا
تلاقينا المصائب والمنايا
أتلعب، يا زمان بنا جميعا
وترمينا بأحضان الزوايا؟
وتجرح، ثم تشفي كل جرح،
تداوينا بمعيار النوايا ؟
وتشعل، ثم تطفئ كل تار
تثار ضمن قلبي والحشايا؟
وهذا من صنيعك، يا زمان:
لقد شيبت شعري والخلايا
فليت العمر كان بلا زمان
وليت العيش كان بلا…