كيفهات أسعد
هي
حديقة وردٍ،
كأسٌ من العرق المكسورة بماء.
أنا
أقطف من عينيها الحياة.
هي
قد حبى إلى السماء صداها،
علق الله سر الشوق في روحها،
وسكب النهر كل الحروف في وصفها.
أنا
من يوزع روحه فاكهةً ….
صدقةً للقاء.
هي
صلى عليها الشعرُ وسلم.
أنا
أريدها كبرد الشمال، جريئةً، وليس كشمسها.