كلمة لا بد منها

الأخ علي جعفر! معلوماتي حول وفاة الدكتور أحمد زمجي فيو ووصيته مأخوذة من صفحة الأخت آسيا بكر والاخ محمد أحمو ابن شقيق المرحوم ويمكنك الرجوع اليهما، وليس من صفحتك كما تدعي في موقع ولاتى مه.. ناهيك عن علاقاتي الممتازة مع المعهد الكوردي بباريس بصدد النشاطات.. أما بصدد صورة غلاف دنكي كوردستان، نعم اخذتها من مجلة الحوار وذكرت للسيدة جيلبرتا فافري ظاظا بانها مأخوذة من المجلة المذكورة، والمعلومات من أصدقائه- أصدقاء الدكتور نور الدين ظاظا- الذين التقيت بهم وهم الدكتور محمد صالح جمعة وخليل سنجاري والدكتور عبد العزيز فرمان والاميرة روشن بدرخان وغيرهما.. وانا اعرف جيدا بأخلاقيات المهنة.. لك السلام.
كونى ره ش

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف

إلى أنيس حنا مديواية ذي المئة سنة صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة

 

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفاً، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلاً وجودياً، حاسماً، مزلزلاً. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته، ونتناقش فيه…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…