تأسيس الجمعية الثقافية الكوردية في هانوفر ( هيفي )

 تم الإعلان بتاريخ 30 أيار 2015 في مدينة هانوفر الألمانية عن تأسيس الجمعية الثقافية الكوردية في هانوفر( هيفي )
وهي جمعية ذات طابع اجتماعي ثقافي تهتم بالعمل على إحياء التراث والفلكلور الكورديين والمناسبات القومية (ندوات وأمسيات أدبية وثقافية واحتفالات ) ، ومساعدة الجالية الكوردية في هانوفر وخاصة اللاجئين الجدد في امور الترجمة والاستشارات وتأمين السكن قدر الإمكان والتركيز على الشباب وحل مشاكلهم في مجال التعليم ومشاكل الاندماج والثقافة الجديدة والمشكلات الاجتماعية وعلى ايلاء الاهتمام اللازم لتعزيز وتفعيل اللغة الكوردية وخاصة بين الجيل الجديد (الأطفال والشباب ) عبر إقامة دورات وندوات لتعلم اللغة الكوردية 
انتهى اجتماع الهيئة العامة التأسيسية إلى الاتفاق على إعلان تأسيس جمعية هيفي وعلى انتخاب مجلس إدارة للجمعية مؤلف من سبعة أشخاص اصلاء واثنين احتياط 
1. السيد نجيب الحسن رئيسا للجمعية وعضوية السادة 
هشيار محمد
كريمة رشكو
آشتي شاكر
عبدو نبي
نهاد حاجي
عبدالسلام نايف 
وعضوية الإحتياط لكل من
حسن برين 
آياز حسين
 
 
 
 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ألمانيا- إيسن – في حدث أدبي يثري المكتبة الكردية، صدرت حديثاً رواية “Piştî Çi? (بعد.. ماذا؟)” للكاتب الكردي عباس عباس، أحد أصحاب الأقلام في مجال الأدب الكردي منذ السبعينيات. الرواية صدرت في قامشلي وهي مكتوبة باللغة الكردية الأم، تقع في 200 صفحة من القطع المتوسط، وبطباعة أنيقة وغلاف جميل وسميك، وقدّم لها الناقد برزو محمود بمقدمة…

إبراهيم محمود

أول القول ومضة

بدءاً من هذا اليوم، من هذه اللحظة، بتاريخ ” 23 تشرين الثاني 2024 ” سيكون هناك تاريخ آخر بحدثه، والحدث هو ما يضفي على زمانه ومكانه طابعاً، اعتباراً، ولوناً من التحويل في المبنى والمعنى القيَميين والجماليين، العلميين والمعرفيين، حدث هو عبارة عن حركة تغيير في اتجاه التفكير، في رؤية المعيش اليوم والمنظور…

حاورها: إدريس سالم

ماذا يعني أن نكتب؟ ما هي الكتابة الصادقة في زمن الحرب؟ ومتى تشعر بأن الكاتب يكذب ويسرق الإنسان والوطن؟ وهل كلّنا نمتلك الجرأة والشجاعة لأن نكتب عن الحرب، ونغوص في أعماقها وسوداويتها وكافكاويتها، أن نكتب عن الألم ونواجه الرصاص، أن نكتب عن الاستبداد والقمع ومَن يقتل الأبرياء العُزّل، ويؤلّف سيناريوهات لم تكن موجودة…

إبراهيم أمين مؤمن

قصدتُ الأطلال

بثورة من كبريائي وتذللي

***

من شفير الأطلال وأعماقها

وقيعان بحارها وفوق سمائها

وجنتها ونارها

وخيرها وشرها

أتجرع كؤوس الماضي

في نسيج من خيال مستحضر

أسكر بصراخ ودموع

أهو شراب

من حميم جهنم

أم

من أنهار الجنة

***

في سكرات الأطلال

أحيا في هالة ثورية

أجسدها

أصورها

أحادثها

بين أحضاني

أمزجها في كياني

ثم أذوب في كيانها

يشعّ قلبي

كثقب أسود

التهم كل الذكريات

فإذا حان الرحيل

ينتبه

من سكرات الوهم

ف

يحرر كل الذكريات

عندها

أرحل

منفجرا

مندثرا

ف

ألملم أشلائي

لألج الأطلال بالثورة

وألج الأطلال للثورة

***

عجبا لعشقي

أفراشة

يشم…