«كيف تكون معلماً ناجحاً ومميزاً» عنوان محاضرة لـ «مسعود عبدالرحمن ملا إسماعيل»

بدعوة من لجنة الثقافة والإعلام في مكتب ديريك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) وبحضور لفيف من المثقفين وكتّاب الكرد وأعضاء إتحاد معلمي الكرد في ديريك ومدرسي اللغة الكردية في معهد بدرخان وحشد من جماهير مدينة ديريك ألقى الأستاذ مسعود عبدالرحمن ملا إسماعيل محاضرة بعنوان: (كيف تكون معلماً ناجحاً ومميزاً) ركز فيها المحاضر على عدة نقاط وأهمها :
– كيف تكون معلماً مؤثراً ومميزاً: من خلال تحديد أنماط المعلمين (المهمل – المستبد – الفوضوي – العادي –المتميز)

–  سلوك المعلم وإعجاب الطالب بمعلمه.
–  استخدام الخريطة الذهنية  (اللغة – المعتقد – الحواس).
– استعمال اللغة المناسبة .
–  الأسلوب الذي يؤدي به عمله اليومي.
–  علاقته بطلابه .
– هيئة المعلم .وخبرته التربوية ومعرفته بالطرائق والأساليب.
وأغنيت المحاضرة بمداخلات وأسئلة الحضور
المصدر: مكتب إعلام ديريك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف

إلى أنيس حنا مديواية ذي المئة سنة صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة

 

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفاً، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلاً وجودياً، حاسماً، مزلزلاً. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته، ونتناقش فيه…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…