«كيف تكون معلماً ناجحاً ومميزاً» عنوان محاضرة لـ «مسعود عبدالرحمن ملا إسماعيل»

بدعوة من لجنة الثقافة والإعلام في مكتب ديريك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) وبحضور لفيف من المثقفين وكتّاب الكرد وأعضاء إتحاد معلمي الكرد في ديريك ومدرسي اللغة الكردية في معهد بدرخان وحشد من جماهير مدينة ديريك ألقى الأستاذ مسعود عبدالرحمن ملا إسماعيل محاضرة بعنوان: (كيف تكون معلماً ناجحاً ومميزاً) ركز فيها المحاضر على عدة نقاط وأهمها :
– كيف تكون معلماً مؤثراً ومميزاً: من خلال تحديد أنماط المعلمين (المهمل – المستبد – الفوضوي – العادي –المتميز)

–  سلوك المعلم وإعجاب الطالب بمعلمه.
–  استخدام الخريطة الذهنية  (اللغة – المعتقد – الحواس).
– استعمال اللغة المناسبة .
–  الأسلوب الذي يؤدي به عمله اليومي.
–  علاقته بطلابه .
– هيئة المعلم .وخبرته التربوية ومعرفته بالطرائق والأساليب.
وأغنيت المحاضرة بمداخلات وأسئلة الحضور
المصدر: مكتب إعلام ديريك للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عصمت شاهين الدوسكي

 

ربما هناك ما یرھب الشاعر عندما یكون شعره تحت مجھر الناقد وھذا لیس بالأمر الحقیقي ، فالشاعر یكتب القصیدة وينتهي منھا لیتحول إلى تجربة جدیدة ،حتى لو تصدى لھ ناقد وبرز لھ الایجابیات وأشار إلى السلبیات إن وجدت ، فلیس هناك غرابة ، فالتحلیل والتأویل یصب في أساس الواقع الشعري ،وكلما كتب الشاعر…

فيان دلي

 

أرحْتُ رأسي عندَ عُنقِ السماءْ،

أصغيْتُ لأنفاسِ المساءْ،

بحثْتُ فيها عن عُودٍ ثقاب،

عن فتيلٍ يُشعلُ جمرةَ فؤادي،

ناري الحبيسةَ خلفَ جدرانِ الجليد.

 

* * *

 

فوجدْتُه،

وجدْتُه يوقظُ ركودَ النظرةِ،

ويفكّكُ حيرةَ الفكرةِ.

وجدْتُه في سحابةٍ ملتهبةٍ،

متوهّجةٍ بغضبٍ قديم،

أحيَتْ غمامةَ فكري،

تلك التي أثقلَتْ كاهلَ الباطنِ،

وأغرقَتْ سماءَ مسائي

بعبءِ المعنى.

 

* * *

 

مساءٌ وسماء:

شراعٌ يترنّحُ،

بينَ ميمٍ وسين.

ميمُ المرسى، عشبٌ للتأمّلِ وبابٌ للخيال

سينُ السموّ، بذرةٌ للوحي…

ربحـان رمضان

بسعادة لاتوصف استلمت هدية رائعة أرسلها إلي الكاتب سمكو عمر العلي من كردستان العراق مع صديقي الدكتور صبري آميدي أسماه ” حلم الأمل ” .

قراته فتداخلت في نفسي ذكريات الاعتقال في غياهب معتقلات النظام البائد الذي كان يحكمه المقبور حافظ أسد .. نظام القمع والارهاب والعنصرية البغيضة حيث أنه كتب عن مجريات اعتقاله في…

ادريس سالم

 

«إلى تلك المرأة،

التي تُلقّبُني بربيع القلب..

إلى الذين رحلوا عني

كيف تمكّنْتُ أنا أيضاً على الهروب

لا أريدُ سوى أن أرحلَ من نفسي…».

يفتتح الشاعر الكوردي، ميران أحمد، كتابه «طابق عُلويّ»، بإهداء مليء بالحميمية، ملطّخ بالفَقد، يفتتحه من قلب الفَقد، لا من عتبة الحبّ، يخاطب فيه امرأة منحته الحبّ والحياة، لقّبته «ربيع القلب». لكن ما يُروى ليس نشوة…