مهداة إليها!! فقط، ودون هوادة
إبراهيم زورو
شايلوك·، قد وضعتك الأقدار دونما سبب لتنظف إسطبلات أوجياس· في غمضة بصر,كما فعل هرقل ذلك ذات يوم, مع أن الفارق الزمني بينهما شاسع وواسع, لكنه لم يعد كذلك الآن، لأن بين الزمنين من الفساد والجور والظلم ما بينهما.
الآلهة عاقبت شايلوك لأنه كان يبتر أو يقص رطلاً من لحم دائنه إذا ما تأخر عن الكلام أو نال الصمت منه.
لكن هل فكر أحد ما ذات يوم في هذه الأسئلة:
الآلهة عاقبت شايلوك لأنه كان يبتر أو يقص رطلاً من لحم دائنه إذا ما تأخر عن الكلام أو نال الصمت منه.
لكن هل فكر أحد ما ذات يوم في هذه الأسئلة:
كيف ومن اقنع شايلوك أن يقوم بدور ليس بدوره؟ كيف الأيام دارت به؟ وما الذي أجبره أن يقطع المسافة الزمنية بين أسطورة بلد قديم وبين شخصية مسرحية مبتكرة من الأذهان؟ ثم كيف قفز من هنا إلى هناك- وهو شخصية مسرحية أدبية غير موجودة أصلاً؟ وقد تكون كينونته مرتبطة بـ شكسبير ووجوده محل الشك أيضاً- هل هو بشر مثلنا؟ اعتقد أن هناك تعدي على حقوق هذا الرجل رغم تباينه بكل شيء، ولماذا إسطبلات أوجياس؟ هكذا ابتلى شايلوك بهذه الرائحة الجديدة إلى انفه الذي اعتاد شم النقود، وهو السادي, المحب لمنظر الدم النازف من ضحيته، ورائحة الروث غريبة جداً عليه، فأرضه وأنفه لم تبعثرا مثل هذه الروائح, حتى أنها لا تعرفها أصلاً.
العلاقة الثقافية بين شايلوك والأرض ليست متينة, لأسباب كثيرة:
أولاًــ شايلوك مبهور بنقوده وماله، ولا تهمه الأرض, ولم يفكر يوماً بأنه مدين لرب على هذه نعمة، الأرض وجاذبيتها، لو عرف ذلك لبتر رطلاً من لحمه أيضاً, أو أنه ما اكترث بذلك، حتى يكون على وئام مع نفسه، وهذا أمر في غاية الأهمية.
ثانياً ــ من يملك المال ينبغي عليه أن يملك السلطة أيضاً.
ثالثاً ــ إن الإسطبلات كعلاقة مخزون نفسي عائد إلى شعب له علاقة مع محيطه الاجتماعي, وفي خارج حدوده يؤثر ويتأثر.
رغم أن لكل الشعوب قاطبة ما لهذا الشعب!، ولكن إدراك ذلك وتفسيره يختلف من شعب إلى آخر، وهنا بيت القصيد، ولكن كيف دخل شايلوك هذا المنحى وليس له الحق في أن ينظف رائحة الإغريق؟ وهو رجل أنيق يركض وراء المال والشهرة، ويأمم ثقافة عالية المستوى، كان على شايلوك أن يظهر كما لو انه رجل طيب القلب, ولكن هذا لم يتحقق ؟؟!!.
شايلوك لم يكن هكذا، فراح يضرب أخماسا بأسداس ماذا لو استطاع تنظيف هذا الإسطبل من الروائح المتراكمة لسنوات, والذي يعتبر كغرفة صغيرة قياساً مع الإسطبلات التي نعرف أنها كبيرة وضخمة, رائحتها تمخر عباب الأنوف, ووجودها يملأ الدنيا زعيقا، لكنها ــ كما تعلمون ــ تبدو كبشر مقهورين جداً دون أن تصدر منهم صرخة واحدة، وشايلوك هنا قد يقوم ببتر انفه على حساب عضو آخر من جسده, كي يقنع الآخرين انه يماثلهم, لكنه يحب رأسه, كونه اصغر رأس رآه حتى الآن، فهو كما عادته اشترط على الآخرين, فيما لو قام بتنظيفه، كم سيدفعون له من المال؟! وكم رطلا سوف يحصل عليه من جراء عدم دفعهم له؟- كان يبتر رطلاً من لحم دائنه- لذلك لم يكن التعب ينال منه.
وإذا ما نال التعب منه في إسطبل أوجياس سوف لن ينال شايلوك ما كان يفكر به، لأنه لن يقوم بقطع أو بتر رطل واحد من لحمهم كونهم يعيشون على قاذورات الأرض كديدان ذات أجساد رخوة أشبه بجهاز امرأة داعرة ، ولأنهم يتكلمون لغة شايلوك بدون أن يرف لهم خصلة واحدة، وكلهم يحبذون العيش على الأرض الغريبة، فسرعان ما تراجع عن ذلك لحبه الشديد للمال.
والآن بعد هذا التعب كم سيكون نصيب الآخر من عنجهية شايلوك يا ترى؟، ولما دخل إلى حدود الإسطبل؟ وكانت الرائحة قد تفاقمت يميناً و شمالاً، فلم تستيقظ أدنى خصلة من الشرف وهو الذي لا يملكه أصلاً. إذاً سيقوم بتقطيع أعضائهم.
فيما مضى كان يرأف بالناس لأنه لم يكن يقطع العضو نهائياً بل رطلا من اللحم، ويبقي الناس ناساً بكل معنى الكلمة، أما في حالة الإسطبل فهو سيقدم إلى بتر العضو فماذا لو كان هذا العضو هو القضيب في واقع ذكوري المنحى والتفكير؟ ماذا على الضحية أن تفعل؟ سوى أنها من ضحايا أوجياس وشايلوك التقيا صدفة في أسطورة واحدة ؟ ( وهل نضع كل الحق على الأسطورة أو على شكسبير)، ومن وضع أوجياس في متحف ورقي لم يكن يعرف انه سيلتقي وشايلوك ذات يوم، وسينال شرف الشهرة، بينما شايلوك المسكين سيكون غذاء مرة أخرى على مائدة تاريخية تثير السخرية، وعليه أن يقوم بقتل كل من يصادفه من رجال ونساء، فإذا كانت واحدة منهن جميلة ستحل ضيفة على شرف مائدته.
للإجابة على الأسئلة السابقة الذكر قد يفتضح أمر الكثيرين ولكن نستدرك ونقول أن شايلوك يمكن أن يكون رجلا بشوارب كثة وقامة متوسطة وكثير الكلام الذي يكون دون معنى ؟ فكيف إذا كان عنده معنى.
شايلوك ليس متزوجاً ولا يتزوج حباً بنقوده فهو يمارس كافة الألعاب بلا مقابل ولماذا سيدفع طالما الأمر يمر بسهولة ويسر؟ إن أقدم على هذا العمل كما قال ذات يوم ليس لأجل نقوده بل ليعرف بأنه يقوم ببتر أعضاء الآخرين نتيجة دفعه للحيوانات المنوية، هذه من جهة ومن جهة أخرى أنها تفرش ذاتها دونما حركة، وليس له الحق أن يمارس الجنس في الخفاء طالما الكل يصدقونه.
فلما تعرف على الناس فهو بالكاد كان قد تعرف على بتروشكا· وكان على بتروشكا أن يقوم بقراءة عظيمة لأعمال شايلوك وتصرفاته، ويقوم أيضاً بالتبصير فيما لو نظف الإسطبل كم سيعود إليه بالفائدة وقال له: انـ ـ ـ ـك تــ ـ جـ ـ نـ ـ ـ ـي، ماذا قلت؟ قال له: عرفت، أما أنت فتابع عملية القراءة الميكانيكية. أنا لا أتقصد هذه القراءة إنما طبعي هكذا. وأضاف أنا لا اعرف أن اكرر مرتين لأنني لا افهم، قال له شايلوك انك قارئ بار لي فكن بجانبي لا تبرحني وأنك ستقوم بقراءة ميكانيكية لنصوصي للقراء، وهذا جيد بالنسبة لكلينا .
هنا أصاب شايلوك كبد الحقيقة لأنه وبفم الآخرين سيتم بالدفاع عنه في متحف التاريخ وهو سيقوم بكنس الأموال والتاريخ معاً من يد الآخرين.
قراء ميكانيكيون وأفراد بدون أعضاء عليهم أن يصدقوا فوراً دون أن يكون لهم الإيمان الكامل لمساءلة الآخرين فيما إذا فهموه أو لا.
على أي حال في الآونة الأخيرة قالوا: إن شايلوك كان كردياً أو من أصول كردية فأن أمواله تكثر يوماً بعد يوم ، وعدد مريديه في ازدياد مستمر لان الفارق بين العبودية والحرية فهمه شايلوك بالتمام والكمال فوقع أسير نظريات بالية في القدم حتى أن أصحاب تلك النظريات قد هاجروها لأنهم عرفوا أنها غير ذات المعنى وغير مرجوة النتائج في مجتمع لا يرقى إلى المستوى المطلوب. فـ شايلوك عزيز النفس في ظاهره قبيح المجد في داخله، مخبر (اقصد مخبر أو عميل شركات الأجنبية) يبغي الثروة والثروة فقط، إنه حارس لأموال أبنائه حتى الموت ولا يصرف منها حتى في أيام مرضه. بهدوء كان يأتي إلى الوطن ولا يعرف العزيز من الذليل؟.
أسنانه كأسنان جرذ في اصطياد مستمر، انفه يروق له أن يشم فقط رائحة الأنثى، حاسة الذوق لديه غير ذي اكتراث يذكر. يهدأ ويجن في الليالي. عندما يظهر أمام أصدقائه القدامى ميكانيكي الفهم فأنه يقول بعد أن ينتشي: تصوروا لو لم أخلق ؟ هذا منظر شايلوكنا الكردي العزيز. والآخرون يصفقون له دونما سبب يذكر؟ أهناك عزيزاً أكثر من ميكانيكي القرّاء والفهم بعد ذلك، حتى لا نسيء إلى شايلوك فهو يشتريهم بالكلمات فقط دون المال. وفي الخفاء يتذمرون منه حتى صدقوا أنهم مدينون له بكل ما تحمل الحالة النفسية من معنى تراهم في الليل وكأنهم في التظاهرة لا يرقد أو لا يهدأ لهم صوت إلا وفمهم مليء باسم شايلوك شايلوك شايلوك.
العلاقة الثقافية بين شايلوك والأرض ليست متينة, لأسباب كثيرة:
أولاًــ شايلوك مبهور بنقوده وماله، ولا تهمه الأرض, ولم يفكر يوماً بأنه مدين لرب على هذه نعمة، الأرض وجاذبيتها، لو عرف ذلك لبتر رطلاً من لحمه أيضاً, أو أنه ما اكترث بذلك، حتى يكون على وئام مع نفسه، وهذا أمر في غاية الأهمية.
ثانياً ــ من يملك المال ينبغي عليه أن يملك السلطة أيضاً.
ثالثاً ــ إن الإسطبلات كعلاقة مخزون نفسي عائد إلى شعب له علاقة مع محيطه الاجتماعي, وفي خارج حدوده يؤثر ويتأثر.
رغم أن لكل الشعوب قاطبة ما لهذا الشعب!، ولكن إدراك ذلك وتفسيره يختلف من شعب إلى آخر، وهنا بيت القصيد، ولكن كيف دخل شايلوك هذا المنحى وليس له الحق في أن ينظف رائحة الإغريق؟ وهو رجل أنيق يركض وراء المال والشهرة، ويأمم ثقافة عالية المستوى، كان على شايلوك أن يظهر كما لو انه رجل طيب القلب, ولكن هذا لم يتحقق ؟؟!!.
شايلوك لم يكن هكذا، فراح يضرب أخماسا بأسداس ماذا لو استطاع تنظيف هذا الإسطبل من الروائح المتراكمة لسنوات, والذي يعتبر كغرفة صغيرة قياساً مع الإسطبلات التي نعرف أنها كبيرة وضخمة, رائحتها تمخر عباب الأنوف, ووجودها يملأ الدنيا زعيقا، لكنها ــ كما تعلمون ــ تبدو كبشر مقهورين جداً دون أن تصدر منهم صرخة واحدة، وشايلوك هنا قد يقوم ببتر انفه على حساب عضو آخر من جسده, كي يقنع الآخرين انه يماثلهم, لكنه يحب رأسه, كونه اصغر رأس رآه حتى الآن، فهو كما عادته اشترط على الآخرين, فيما لو قام بتنظيفه، كم سيدفعون له من المال؟! وكم رطلا سوف يحصل عليه من جراء عدم دفعهم له؟- كان يبتر رطلاً من لحم دائنه- لذلك لم يكن التعب ينال منه.
وإذا ما نال التعب منه في إسطبل أوجياس سوف لن ينال شايلوك ما كان يفكر به، لأنه لن يقوم بقطع أو بتر رطل واحد من لحمهم كونهم يعيشون على قاذورات الأرض كديدان ذات أجساد رخوة أشبه بجهاز امرأة داعرة ، ولأنهم يتكلمون لغة شايلوك بدون أن يرف لهم خصلة واحدة، وكلهم يحبذون العيش على الأرض الغريبة، فسرعان ما تراجع عن ذلك لحبه الشديد للمال.
والآن بعد هذا التعب كم سيكون نصيب الآخر من عنجهية شايلوك يا ترى؟، ولما دخل إلى حدود الإسطبل؟ وكانت الرائحة قد تفاقمت يميناً و شمالاً، فلم تستيقظ أدنى خصلة من الشرف وهو الذي لا يملكه أصلاً. إذاً سيقوم بتقطيع أعضائهم.
فيما مضى كان يرأف بالناس لأنه لم يكن يقطع العضو نهائياً بل رطلا من اللحم، ويبقي الناس ناساً بكل معنى الكلمة، أما في حالة الإسطبل فهو سيقدم إلى بتر العضو فماذا لو كان هذا العضو هو القضيب في واقع ذكوري المنحى والتفكير؟ ماذا على الضحية أن تفعل؟ سوى أنها من ضحايا أوجياس وشايلوك التقيا صدفة في أسطورة واحدة ؟ ( وهل نضع كل الحق على الأسطورة أو على شكسبير)، ومن وضع أوجياس في متحف ورقي لم يكن يعرف انه سيلتقي وشايلوك ذات يوم، وسينال شرف الشهرة، بينما شايلوك المسكين سيكون غذاء مرة أخرى على مائدة تاريخية تثير السخرية، وعليه أن يقوم بقتل كل من يصادفه من رجال ونساء، فإذا كانت واحدة منهن جميلة ستحل ضيفة على شرف مائدته.
للإجابة على الأسئلة السابقة الذكر قد يفتضح أمر الكثيرين ولكن نستدرك ونقول أن شايلوك يمكن أن يكون رجلا بشوارب كثة وقامة متوسطة وكثير الكلام الذي يكون دون معنى ؟ فكيف إذا كان عنده معنى.
شايلوك ليس متزوجاً ولا يتزوج حباً بنقوده فهو يمارس كافة الألعاب بلا مقابل ولماذا سيدفع طالما الأمر يمر بسهولة ويسر؟ إن أقدم على هذا العمل كما قال ذات يوم ليس لأجل نقوده بل ليعرف بأنه يقوم ببتر أعضاء الآخرين نتيجة دفعه للحيوانات المنوية، هذه من جهة ومن جهة أخرى أنها تفرش ذاتها دونما حركة، وليس له الحق أن يمارس الجنس في الخفاء طالما الكل يصدقونه.
فلما تعرف على الناس فهو بالكاد كان قد تعرف على بتروشكا· وكان على بتروشكا أن يقوم بقراءة عظيمة لأعمال شايلوك وتصرفاته، ويقوم أيضاً بالتبصير فيما لو نظف الإسطبل كم سيعود إليه بالفائدة وقال له: انـ ـ ـ ـك تــ ـ جـ ـ نـ ـ ـ ـي، ماذا قلت؟ قال له: عرفت، أما أنت فتابع عملية القراءة الميكانيكية. أنا لا أتقصد هذه القراءة إنما طبعي هكذا. وأضاف أنا لا اعرف أن اكرر مرتين لأنني لا افهم، قال له شايلوك انك قارئ بار لي فكن بجانبي لا تبرحني وأنك ستقوم بقراءة ميكانيكية لنصوصي للقراء، وهذا جيد بالنسبة لكلينا .
هنا أصاب شايلوك كبد الحقيقة لأنه وبفم الآخرين سيتم بالدفاع عنه في متحف التاريخ وهو سيقوم بكنس الأموال والتاريخ معاً من يد الآخرين.
قراء ميكانيكيون وأفراد بدون أعضاء عليهم أن يصدقوا فوراً دون أن يكون لهم الإيمان الكامل لمساءلة الآخرين فيما إذا فهموه أو لا.
على أي حال في الآونة الأخيرة قالوا: إن شايلوك كان كردياً أو من أصول كردية فأن أمواله تكثر يوماً بعد يوم ، وعدد مريديه في ازدياد مستمر لان الفارق بين العبودية والحرية فهمه شايلوك بالتمام والكمال فوقع أسير نظريات بالية في القدم حتى أن أصحاب تلك النظريات قد هاجروها لأنهم عرفوا أنها غير ذات المعنى وغير مرجوة النتائج في مجتمع لا يرقى إلى المستوى المطلوب. فـ شايلوك عزيز النفس في ظاهره قبيح المجد في داخله، مخبر (اقصد مخبر أو عميل شركات الأجنبية) يبغي الثروة والثروة فقط، إنه حارس لأموال أبنائه حتى الموت ولا يصرف منها حتى في أيام مرضه. بهدوء كان يأتي إلى الوطن ولا يعرف العزيز من الذليل؟.
أسنانه كأسنان جرذ في اصطياد مستمر، انفه يروق له أن يشم فقط رائحة الأنثى، حاسة الذوق لديه غير ذي اكتراث يذكر. يهدأ ويجن في الليالي. عندما يظهر أمام أصدقائه القدامى ميكانيكي الفهم فأنه يقول بعد أن ينتشي: تصوروا لو لم أخلق ؟ هذا منظر شايلوكنا الكردي العزيز. والآخرون يصفقون له دونما سبب يذكر؟ أهناك عزيزاً أكثر من ميكانيكي القرّاء والفهم بعد ذلك، حتى لا نسيء إلى شايلوك فهو يشتريهم بالكلمات فقط دون المال. وفي الخفاء يتذمرون منه حتى صدقوا أنهم مدينون له بكل ما تحمل الحالة النفسية من معنى تراهم في الليل وكأنهم في التظاهرة لا يرقد أو لا يهدأ لهم صوت إلا وفمهم مليء باسم شايلوك شايلوك شايلوك.
· · شايلوك :شخصية من شخصيات مسرحية تاجر البندقية لشكسبير ، مراب قاس وجاف طالب بلا هوادة بموجب شروط سند الدين بقص رطل من لحم مدينه العاجز عن تسديد الدين.
· إسطبلات أوجياس: كما تقول الأساطير اليونانية القديمة: كان لأوجياس ملك ليدا إسطبلات هائلة ظلت لسنوات طويلة دون تنظيف حتى جاء البطل هرقل ونظفها وحقق هذه المأثرة في يوم واحد. وتعبير إسطبلات أوجياس يعني تراكم الأوساخ والأقذار أو الحد الأقصى من الإهمال والفوضى
· بتروشكا: خادم قن في رواية نيقولاي غوغول ” النفوس الميتة” كان يقرأ الكتب بتهجي المقاطع دون أن يفهم مضمونها ومهتماً فقط بعملية قراءة ميكانيكية.