بطاقة شكر لإدارة المعهد الثقافي الكردي في فيينا

 للأعزاء! في يوم 21/12/2020، منحت إدارة (المعهد الثقافي الكردي في فيينا)، (جائزة شرفنامه) للغة والثقافة الكردية، لعام 2020م، للكاتب والشاعر (كوني رش)، تقديراً لخدماته الثقافية والابداعية باللغة الكردية. وتم تسليم الجائزة له في مركز قلعة كافيه في القامشلي، بحضور مجموعة من الكتاب والمثقفين حيث سلم الجائزة نيابة عن المعهد الثقافي الكردي في فيينا، الكاتب والباحث دحام عبدالفتاح. وهذه الجائزة التي تمنح سنوياً لكاتب كردي خدم ويخدم اللغة والثقافة الكردية. جدير بالذكر ان هذه الجائزة منحت في دورتها الاولى 2018م للدكتور جليل جليلي، وفي دورتها الثانية 2019م، للكاتب شاهين بكر سوركلي.
 الف مبروك للكاتب كونى ره ش
26/12/2020


شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إلى أنيس حنا مديواية، ذي المئة سنة، صاحب أقدم مكتبة في الجزيرة
إبراهيم اليوسف

ننتمي إلى ذلك الجيل الذي كانت فيه الكتابة أمضى من السيف، لا، بل كانت السيف ذاته. لم تكن ترفًا، ولا وسيلة للتسلية، بل كانت فعلًا وجوديًا، حاسمًا، مزلزلًا. فما إن يُنشر كتاب، أو بحث، أو مقال مهم لأحد الأسماء، حتى نبادر إلى قراءته،…

أصدرت منشورات رامينا في لندن رواية “مزامير التجانيّ” للجزائريّ محمد فتيلينه الذي يقدّم عملاً سردياً معقّداً وشاسعاً يتوزّع على خمسة أجزاء، تحمل عناوين دالّة: “مرزوق بن حمو، العتمة والنور، الزبد والبحر، الليل والنهار، عودٌ على بدء. “.

في رحلة البحث عن الملاذ وعن طريق الحرية، تتقاطع مصائر العديد من الشخوص الروائية داخل عوالم رواية “مزامير التجاني”،…

الترجمة عن الكردية : إبراهيم محمود

تقديم : البارحة اتحاد الكتاب الكُرد- دهوك، الثلاثاء، 8-4- 2025، والساعة الخامسة، كانت أربعينية الكاتبة والشاعرة الكردية ” ديا جوان ” التي رحلت في ” 26 شباط 2025 ” حيث احتفي بها رسمياً وشعبياً، وبهذه المناسبة وزّع ديوانها: زكاة الحب Zikata evînê، الصادر عن مركز ” خاني “للثقافة والإعلام، دهوك،…

فواز عبدي

 

في نقّارة، قريتي العالقة في زاوية القلب كقصيدة تنتظر إنهاء قافيتها، لم يكن العيد يأتي… بل كان يستيقظ. ينفض الغبار عن روحه، يتسلل من التنّور، من رائحة الطحين والرماد، من ضحكةٍ انبعثت ذات فجرٍ دافئ ولم تعد ، من ذاكرة عمّتي نوره التي كانت كلما نفخت على الجمر اشتعلت معها الذكريات..

تنّورها الطيني الكبير، ذاك…