كروب (كركي لكي) الثقافي يوقف نشاطه الى اشعار آخر

الى  متابعي  كروب كركي لكي  الثقافي
بعد فترة نشاط دامت اكثر من ثلاث سنوات حيث تجلت هذه النشاطات في عدة مجالات اجتماعية و صحية وثقافية وتعليمية, علما بانه كان يمارس نشاطه بشكل مستقل وبدعم من بعض المهتمين بالثقافة فلا بد ان نشكر كل من ساهم في تطوير برنامجنا:
((المربي  الكردي ابن الجزيرة, والكاتب ابراهيم اليوسف, واللغوي والناقد خالد جميل محمد, الشاعرة (ديا جوان) – وحينها اكدت بان كروب كركي لكي امتحان لكل مثقف – والاستاذ المهتم بشؤون اللغة عبد السلام  داري , والكاتب بافي هيمن, والشاعرة اوركيش , والاستاذ عدنان بشير, والدكتور فاروق عباس,  و(baxê jinên  dêrikê), الكاتبة نارين عمر والشاعرة افين شكاكي , والاستاذ بافي  شيرين المهتم باللغة الكوردية)).
ونحيطكم علما بان  الكروب قد اوقف نشاطه لاسباب لامجال لذكرها وذلك لاشعار  آخر

 3/10/2007

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…