بقلم: إبراهيم ابراهيم
تقتلني في الدنيا اثنتين الحركة الكردية السورية و أشباه المثقفين الذين بدءوا الأخطر من الأولى، و يحييني في الدنيا و يبعث الأمل فيني أيضا اثنتين أنت و كرم و من يجاروكم الجرح و هؤلاء الذين كللوا نوروز بالياسمين من الأحمر من الراحلين بالسنديان و الزيتون
تقتلني في الدنيا اثنتين الحركة الكردية السورية و أشباه المثقفين الذين بدءوا الأخطر من الأولى، و يحييني في الدنيا و يبعث الأمل فيني أيضا اثنتين أنت و كرم و من يجاروكم الجرح و هؤلاء الذين كللوا نوروز بالياسمين من الأحمر من الراحلين بالسنديان و الزيتون
إذاً مبروك لنا و لك كرم إبراهيم اليوسف هذه الولادة الجديدة، و أنا على قناعة تامة بأن الموت أضعف من أن تنال منكم أحبتي، مهما كانت رصاصات و خناجر القمع حادة و قوية لأننا و بكل بساطة نحمل قُرانا و مدننا و جبالنا و سهولنا في قلوبنا، و أهم من كل هذا كرديتنا الصلبة التي تحمينا من الرياح الصفر..
أنت سمٌّ في حناجرهم يا كرم، حمداً على سلامتك عزيزي و الملايين من القبل أهديها لك ولوالدك الحبيب ابراهيم اليوسف