حسين أحمد :
ياسين حسين – كاتب وشاعر وصحفي له مشاركات ثقافية كثيرة في المشهد الكردي والكردستاني أيضا وهو ذو حساسية شعرية مفرطة فخلال المسيرة الأدبية قدم للمشهد الثقافي الكردي قصائد جميلة باللغة الكردية والتي جمعها في باكورته الشعرية تحت عنوان: (Temberiya benefşan)
وهي قصائد وجدانية تأملية روحية كتبت جميعها بأسلوب نثري وبمفردات واضحة و معاني عميقة لها ارتباطها الوثيق بالذات الإنسانية والوجوه والمكان . يقول الشاعر ياسين حسين في القصيدة التالية :
Ez li ber t ketim
Pişti çixarîê …. Meyê
Bê xew …. Tar û mar …. Bê kar
Piştî çengê Ramûsanan
Temmûzên himbêzkirinê….
Piştî qutbûna pedeyên
Erd û asîman
Tu li ber min ket …!!
Mîna pelek dara çilmisî
Û
Ez li be rte ketim
Termekî bi çengek helbest…….
المجموعة الشعرية (Temberiya benefşan) فهي تأكد من خلالها شعريته المتميزة ويظهر هذا التميز داخل التجربة الشعرية في الجزيرة السورية بشكل خاص والمشهد الكردي بشكل عام , واعتقد كتبت عن هذه المجموعة مقالات كثيرة في الصحافة الكردية وهو يشكل صورة عن تجربة الشعر الكردي الحديث لكنه في الفترة الأخيرة قليل الظهور على الساحة الأدبية- الشعرية وربما يعود هذا إلى المتغيرات الاجتماعية والثقافية في مجتمعنا الكردي وخاصة معاناة الإنسان الكردي وتشتته الجغرافي هنا وهناك .
ــــــــــــــــــ
– ياسين حسين :
– Temberiya benefşan – شعر
-عدد الصفحات : 81
– إصدار خاص: 2004
Ez li ber t ketim
Pişti çixarîê …. Meyê
Bê xew …. Tar û mar …. Bê kar
Piştî çengê Ramûsanan
Temmûzên himbêzkirinê….
Piştî qutbûna pedeyên
Erd û asîman
Tu li ber min ket …!!
Mîna pelek dara çilmisî
Û
Ez li be rte ketim
Termekî bi çengek helbest…….
المجموعة الشعرية (Temberiya benefşan) فهي تأكد من خلالها شعريته المتميزة ويظهر هذا التميز داخل التجربة الشعرية في الجزيرة السورية بشكل خاص والمشهد الكردي بشكل عام , واعتقد كتبت عن هذه المجموعة مقالات كثيرة في الصحافة الكردية وهو يشكل صورة عن تجربة الشعر الكردي الحديث لكنه في الفترة الأخيرة قليل الظهور على الساحة الأدبية- الشعرية وربما يعود هذا إلى المتغيرات الاجتماعية والثقافية في مجتمعنا الكردي وخاصة معاناة الإنسان الكردي وتشتته الجغرافي هنا وهناك .
ــــــــــــــــــ
– ياسين حسين :
– Temberiya benefşan – شعر
-عدد الصفحات : 81
– إصدار خاص: 2004
– لوحات الغلاف : للفنان التشكيلي : لقمان احمد