بشرى سارة… لعشاق الأفلام الكردية الدرامية… قريبا جدا !!! (القدر الأسود)

من أجل إنهاء انتحار المرأة, ومن أجل رفع الظلم عنها..
قريبا جدا !!!
كروب فيلم 2007,من مدينة القامشلي
يقدم الفيلم الكردي:
 (القدر الأسود)
حوار وسيناريو:
د. شمدين شمدين
إخراج:

أنور محمد
تمثيل:
بافي لالش
كولا كوردي
ميديا حاجي
محمد أشرف عبد الله
سعود أوصمان (بافي سيميار)
عمار عزيز
وصفي بيرقدار
زين عبد الله
ريزكار أوصمان
حسن محمد
عبد الخالق حسن
كاميران
الأطفال:
دلشا آدم
كيما حسن
آريا سعود أوصمان
آلين محمد
تصوير:
عادل آدم
حسن محمد
مونتاج:
عادل آدم
تصميم الملابس:
ميديا حاجي
كوافير:
عزيزة
ماكياج:
بيريفان
هندسة الصوت :
فيلاد
سمير
إضاءة:
جمشيد
موسيقى تصويرية:
فقى طيران(نظام الدين آريج)
شيار آكري
لازكين خالد
عبد الرحمن دريعي
مساعد مخرج:
كولا كوردي

mishelosman@hotmail.com
keser971@hotmail.com

G.H

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…