بشرى سارة… لعشاق الأفلام الكردية الدرامية… قريبا جدا !!! (القدر الأسود)

من أجل إنهاء انتحار المرأة, ومن أجل رفع الظلم عنها..
قريبا جدا !!!
كروب فيلم 2007,من مدينة القامشلي
يقدم الفيلم الكردي:
 (القدر الأسود)
حوار وسيناريو:
د. شمدين شمدين
إخراج:

أنور محمد
تمثيل:
بافي لالش
كولا كوردي
ميديا حاجي
محمد أشرف عبد الله
سعود أوصمان (بافي سيميار)
عمار عزيز
وصفي بيرقدار
زين عبد الله
ريزكار أوصمان
حسن محمد
عبد الخالق حسن
كاميران
الأطفال:
دلشا آدم
كيما حسن
آريا سعود أوصمان
آلين محمد
تصوير:
عادل آدم
حسن محمد
مونتاج:
عادل آدم
تصميم الملابس:
ميديا حاجي
كوافير:
عزيزة
ماكياج:
بيريفان
هندسة الصوت :
فيلاد
سمير
إضاءة:
جمشيد
موسيقى تصويرية:
فقى طيران(نظام الدين آريج)
شيار آكري
لازكين خالد
عبد الرحمن دريعي
مساعد مخرج:
كولا كوردي

mishelosman@hotmail.com
keser971@hotmail.com

G.H

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

جان بابير

 

الفنان جانيار، هو موسيقي ومغني كُردي، جمع بين موهبتين إبداعيتين منذ طفولته، حيث كان شغفه بالموسيقى يتعايش مع حبّه للفن التشكيلي. بدأ حياته الفنية في مجال الرسم والنحت، حيث تخرج من قسم الرسم والنحت، إلا أن جذوره الموسيقية بقيت حاضرة بقوة في وجدانه. هذا الانجذاب نحو الموسيقا قاده في النهاية إلى طريق مختلف، إذ…

عصمت شاهين الدوسكي

 

أنا أحبك

اعترف .. أنا احبك

أحب شعرك المسدل على كتفيك

أحب حمرة خديك وخجلك

وإيحاءك ونظرتك ورقة شفتيك

أحب فساتينك ألوانك

دلعك ابتسامتك ونظرة عينيك

أحب أن المس يديك

انحني حبا واقبل راحتيك

___________

أنا احبك

أحب هضابك مساحات الوغى فيك

أحب رموزك لفتاتك مساماتك

أحب عطرك عرقك أنفاسك

دعيني أراكي كما أنت ..

——————–

قلبي بالشوق يحترق

روحي بالنوى ارق

طيفي بك يصدق

يا سيدتي كل التفاصيل أنت ..

——————–

أحب شفتاك…

لوركا بيراني

في الساحة الثقافية الأوروبية اليوم، نلمح زخماً متزايداً من التحركات الأدبية والثقافية الكوردية من فعاليات فكرية ومهرجانات وحفلات توقيع لإصدارات أدبية تعكس رغبة المثقف الكوردي في تأكيد حضوره والمساهمة في الحوار الثقافي العالمي.

إلا أن هذا الحراك على غناه يثير تساؤلات جوهرية حول مدى فاعليته في حماية الثقافة الكوردية من التلاشي في خضم عصر…

محمد شيخو

يلعب الفن دوراً بارزاً في حياة الأمم، وهو ليس وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، ولكنه أداة مهمة لتنمية الفكر وتغذية الروح وتهذيب الأخلاق، وهو سلاح عظيم تمتشقه الأمم الراقية في صراعاتها الحضارية مع غيرها. ومن هنا يحتلّ عظماء الفنانين مكاناً بارزاً في ذاكرة الشعوب الذواقة للفن أكثر من الملوك والقادة والأحزاب السياسية مثلاً، وفي استجواب…