تحت خط البشر / مجموعة قصصيّة للكاتب مصطفى المفتي

نشر الكاتب مصطفى المفتي على حسابه الشخصي في الفيس بوك، خبر انتهائهِ من العمل على مجموعته القصصية التي تحمل عنوان “تحت خط البشر” 
وقال: 
يحتوي الكتاب على 28 قصة متوسطة، تنتمي أغلبها للأدب الساخر. 
وقد حوى الكتاب على القصة الفائزة بالمركز الأول ” يوتيوبر” وحوت المجموعة أيضاً على القصة المتأهلة للقائمة القصيرة في مسابقة كتّار للقصة القصيرة، والتي تحمل عنوان “ليلة في دمشق”. 
وأضاف أيضاً أن الكتاب جاء في 116 صفحة بالقطع المتوسط وسينشر ورقياً ورقميا. 
في مطلع العام الجديد 2022
الكتاب من إصدار دار آيلا للنشر وهو دار تركي / عربي حديث كان أول إصدار له عام 2020 وهذه المجموعة ضمن تنصيف الدار تعتبر الأولى من حيث نوعها ك أدب ساخر
استطاع الكاتب خلال فترة قصيرة بقطف ثمرة النجاح من خلال مواقع التواصل الاجتماعي وبسبب حرفه الجميل وقلمه الذي لا يجف.
رابط صفحة الكاتب الشخصية:
رقم الهاتف 00905352875439
الناشر
دار آيلا للنشر الإلكتروني الحر
تركيا/اسطنبول

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…