سيامند ميرزو
الفنان الكوميدي المحبوب محي الدين (بافي تيار)..(سباس) !!!؟؟؟
فى عالم تبدلت فيه المعاني و تحجرت فيه الأحاسيس , .. و تتخبط الأفكار و الرؤى و روعة تمثيلياتك تكمن أنها تجئ فى زمن يصمت فيه الكثيرون إيثارا للسلامة .. وهروبا من المسؤولية .. نحن في حاجة إلى ألف حلقة مثل حلقات أفلامك المبدعة التي نعجز التعبير عنها بالقلم لأننا في معركة حقيقية مع الذين يريدون العكس لشعبنا الكردي المغلوب على أمره .. أكثر ما يلفت النظر فى الحلقات المتداولة في تمثيلياتك انك تضحكنا ،و تمتعنا في الوقت الذي نحن بأمس الحاجة فيه إلى البكاء و تلك هي المعادلة الصعبة ا لتي لا يجيدها غير المتمكن من فنه ، والمخلص له .. وهذا ما يلمسه المتتبع لك منذ ظهور أولفيلم لك … أن رؤيتك المتكاملة مع الفريق المرافق لك في كل حلقة واضحة لواقعنا الكردي الأليم و رؤيتكم الثاقبة لعالمنا على وجه التحديد و موقعنا من هذا العالم الذي أصبحنا فيه مهمشين و لم نعد نملك القدرة على الفعل و لا حتى رد الفعل , هذه المأساة التي نحياها كل لحظة تجسدها أنت و فريق العمل الأخوات خاصة (عيشو ,,, فاطو ,,,كلوكية , …) ببساطة و براعة أو بمعنى أصح دون مذكرة تفسيرية تصاحب كل فيلم و هذا في رأيي يجعل أفلامك لغة يفهمها كل الأجيال في كل بيت كردي بعد كلحلقة. أبتسم و أضحك من الأعماق … و أهدى. أيضا إعجابي و تقديري من الأعماق .. مع تمنياتي. من كل من يملك موهبة أن يستغلها في إخراج مشاعره حتى لا تسجن كما نحن سجناء بالرغم من كل ما نحمله من مآس يعانى منها شعبنا الكردي إلا أننا دائما ما نلجأ إلى السخرية لتخفف عنا وطأة الأيام الحالية مع الحزرالشديد أيها الفنان المحبوب (بافي تيار ) من التكرار
فى عالم تبدلت فيه المعاني و تحجرت فيه الأحاسيس , .. و تتخبط الأفكار و الرؤى و روعة تمثيلياتك تكمن أنها تجئ فى زمن يصمت فيه الكثيرون إيثارا للسلامة .. وهروبا من المسؤولية .. نحن في حاجة إلى ألف حلقة مثل حلقات أفلامك المبدعة التي نعجز التعبير عنها بالقلم لأننا في معركة حقيقية مع الذين يريدون العكس لشعبنا الكردي المغلوب على أمره .. أكثر ما يلفت النظر فى الحلقات المتداولة في تمثيلياتك انك تضحكنا ،و تمتعنا في الوقت الذي نحن بأمس الحاجة فيه إلى البكاء و تلك هي المعادلة الصعبة ا لتي لا يجيدها غير المتمكن من فنه ، والمخلص له .. وهذا ما يلمسه المتتبع لك منذ ظهور أولفيلم لك … أن رؤيتك المتكاملة مع الفريق المرافق لك في كل حلقة واضحة لواقعنا الكردي الأليم و رؤيتكم الثاقبة لعالمنا على وجه التحديد و موقعنا من هذا العالم الذي أصبحنا فيه مهمشين و لم نعد نملك القدرة على الفعل و لا حتى رد الفعل , هذه المأساة التي نحياها كل لحظة تجسدها أنت و فريق العمل الأخوات خاصة (عيشو ,,, فاطو ,,,كلوكية , …) ببساطة و براعة أو بمعنى أصح دون مذكرة تفسيرية تصاحب كل فيلم و هذا في رأيي يجعل أفلامك لغة يفهمها كل الأجيال في كل بيت كردي بعد كلحلقة. أبتسم و أضحك من الأعماق … و أهدى. أيضا إعجابي و تقديري من الأعماق .. مع تمنياتي. من كل من يملك موهبة أن يستغلها في إخراج مشاعره حتى لا تسجن كما نحن سجناء بالرغم من كل ما نحمله من مآس يعانى منها شعبنا الكردي إلا أننا دائما ما نلجأ إلى السخرية لتخفف عنا وطأة الأيام الحالية مع الحزرالشديد أيها الفنان المحبوب (بافي تيار ) من التكرار