زبير يوسف – ألمانيا
تائه في الليل , يجوب السنين دونما قصد
خريف السنة ثقيل , والقلب بعد كالســـؤال
صوتك الرخيّ يجتاز هذا الصباح
جلجلة ” كتّاب “عامودا البواسل
عذبا كمطر الطفولة ترسمه
الحنايا في ” خربة زركان ”
وديعا يستقر, بسيطا كالتلال
تتزنّر خرافا , بياضا في بياض
…..صوتك ! ها صوتك كتحية الرّمان
كنبتة ” الهيرو ” أو هدأة البيوت .
…………
تائه في الليل , منشغل بصوتك النديّ
هل نامت الرؤى …؟
هل ترى يسمعه صوتك؟
صوتك الشجيّ كراحة البستان
كالعصر,كالأصيل ,كالسؤال
والقلب دأبه سؤال في سؤال .
22.10.06
خريف السنة ثقيل , والقلب بعد كالســـؤال
صوتك الرخيّ يجتاز هذا الصباح
جلجلة ” كتّاب “عامودا البواسل
عذبا كمطر الطفولة ترسمه
الحنايا في ” خربة زركان ”
وديعا يستقر, بسيطا كالتلال
تتزنّر خرافا , بياضا في بياض
…..صوتك ! ها صوتك كتحية الرّمان
كنبتة ” الهيرو ” أو هدأة البيوت .
…………
تائه في الليل , منشغل بصوتك النديّ
هل نامت الرؤى …؟
هل ترى يسمعه صوتك؟
صوتك الشجيّ كراحة البستان
كالعصر,كالأصيل ,كالسؤال
والقلب دأبه سؤال في سؤال .
22.10.06