الإعلان عن جائزة الشاعر الكردي الكبير أحمد بالو

  امتداداً لسلسلة نشاطات رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، والتي تأسست في 22 نيسان2004، فإن لجنة جائزة الشاعر الراحل ملا أحمد بالو، تفتح المجال أمام الأخوة الشعراء والنقاد الكرد، للمشاركة في دورتها الأولى بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لرحيل الشاعر والأديب بالو، وتدعو الشعراء والنقاد كافة لإرسال قصائدهم ودراساتهم النقدية  وفق الشروط التالية:
– أن تكون القصائد باللغة الكوردية الأم

– لا يوجد أي شرط بخصوص شكل النص ومضمونه

– ألا تكون القصيدة منشورة من قبل

– أن تتناول الدراسة  النقدية جانباً أو جوانب من تجربة الأديب الراحل

– بالنسبة لحقل الجائزة النقدية يسمح بالدراسة النقدية باللغة العربية

– لا يوجد أي تحديد لشرط السن

– آخر مدة لاستلام المواد في 22-4-2012

 تعرض النصوص والمقالات المشاركة على لجنة خاصة بالجائزة في هذه الدورة.

يعلن عن النتائج في ذكرى رحيل الشاعر بالو في 9-5-2012

 يكافأ الفائزون الثلاثة الأوائل في كل حقل بدرع الجائزة، وتطبع نصوصهم ضمن كتاب خاص.

 سينشر في الذكرى السنوية للراحل الشاعر الأديب أحمدي بالو

 ترسل القصائد والمقالات المشاركة إلى الايميل التالي:

عن أسرة الجائزة:

 – أحمد حيدر

– كاسي

قامشلي

13-3–2012

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

عبدالعزيز قاسم

(كان من المقرر ان اقدم هذه المداخلة عن “اللغة الشعرية في القصيدة الكردية المعاصرة ـ ڕۆژاڤا” في مهرجان فولفسبورغ للشعر الكردي اليوم السبت ٢٥ اكتوبر، ولكن بسبب انشغالي بواجب اجتماعي قدمت بطاقة اعتذار إلى لجنة إعداد المهرجان).

وهذه هي نص المداخلة:

من خلال قراءتي لنتاجات العديد من الشعراء الكرد (الكرمانجية) المعاصرين من مناطق مختلفة “بادينان،…

إبراهيم محمود

 

تلويح خطي

كيف لرجل عاش بين عامي” 1916-2006 ” وفي مجتمع مضطرب في أوضاعه السياسية والاجتماعية، أن يكون شاهداً، أو في موقع الشاهد على أحداثه، ولو في حقبة منه، إنما بعد مضي عقود زمنية ثلاثة عليه، دون تجاهل المخاطر التي تتهدده وتتوعده؟ وتحديداً إذا كان في موقع اجتماعي مرصود بأكثر من معنى طبعً، كونه سياسياً…

د. محمود عباس

حين يمرض الضوء، تبقى الذاكرة سنده.

قبل فترةٍ ليست بعيدة، استوقفني غياب الأخت الكاتبة نسرين تيلو عن المشهد الثقافي، وانقطاع حضورها عن صفحات التواصل الاجتماعي، تلك التي كانت تملؤها بنصوصها القصصية المشرقة، وبأسلوبها المرهف الذي حمل إلينا عبر العقود نبض المجتمع الكوردي بخصوصيته، والمجتمع السوري بعموميته. كانت قصصها مرآةً للناس العاديين، تنبض بالصدق والعاطفة،…

خالد حسو

 

ثمة روايات تُكتب لتُروى.

وثمة روايات تُكتب لتُفجّر العالم من الداخل.

ورواية «الأوسلاندر» لخالد إبراهيم ليست رواية، بل صرخة وجودٍ في منفى يتنكّر لسكّانه، وثيقة ألمٍ لجيلٍ طُرد من المعنى، وتشريحٌ لجسد الغربة حين يتحول إلى قَدَرٍ لا شفاء منه.

كلّ جملةٍ في هذا العمل تخرج من لحمٍ يحترق، ومن وعيٍ لم يعد يحتمل الصمت.

فهو لا…