فائقة نائل فائق
مَن يُضيء القناديل
مَن سيملأ الكؤوس
البارعُ في رقصكَ الأزلي
محطتي أنتَ للأستراحة
لا سواك يفهم ما يخط القلم
ولا غيرك يعلمُ ما في القلب يدور ويخفق
تشدني مفاتيح الفردوس اليكَ
اصوغ ألف والف من الحكايات
لعلي أستطيع أن استرجع قلبي
الهارب مِنكَ وإليك
وانا التي اخترعت خط الرسائل
والآن افشل كيف أكتب لك
ربما يفضحني تَلألُؤ بريق عيناي
حالة غريبة من العشق انت
بئرٌ من الكلمات لا ينتهي
أعيش في محراب مستدير
عالقة متشبثة بأرجوحة القدر
اغدو
ارنو
أشدو
أبدو كزهرة تنتظر الأرواء