منح جائزة الشاعر جكرخوين الى الشاعر الكردي ملا نوري هساري

  تعلن أسرة جائزة الشّاعر الكردي جكرخوين عن منحها جائزة الشاعر جكرخوين في دورتها للعام الماضي 2007 للشاعر الكردي ملا نوري هساري ، وذلك بناء على قرارات لجنة التحكيم التي كلفتها رئاسة الجائزة لهذه الدورة ، والتي  يتم تسميتها في كل دورة جديدة ..!
كما تحيي أسرة الجائزة مهرجاناً أدبياً ” شعر – دراسات نقدية حول الشعر “ضمن احتفالات عيد الشعر العالمي في الحادي والعشرين من آذار 2008 ، و سيرافق افتتاح المهرجان وضع ” البورتريه” الذي انتهت منه الفنانة جيهان عبد الرحمن في منزله , ضمن هذه الفعاليات الثقافية .!
وجائزة جكرخوين أولى جائزة باسم الشاعر، أعلن عنها في العام2001 ، وهي خاصة بالشعر، وأعطيت في دورتيها الماضيتين لكل من الشاعرين الكبيرين : سيدايي كلش- بيبهار، وكانت تعلن كل سنتين، وقد تم  تحويلها إلى جائزة سنوية اعتباراً من العام الحالي.
       قامشلي
15/2/2008
لمراسلة اسرة الجائزة

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

ا. د. قاسم المندلاوي

في هذه الحلقة نقدم للقارئ الكريم نبذة مختصرة عن فنانين آخرين، احدهم من غرب كوردستان، الفنان الشهيد يوسف جلبي، الذي تعرض الى ابشع اساليب الاضطهاد والتعذيب من قبل السلطات السورية الظالمة، وخاصة بعد سيطرة نظام البعث سدة الحكم عام 1966. فقد تعرض الكثير من المطربين والملحنين والشعراء الكورد في سوريا…

يسر موقع ولاتى مه أن يقدم إلى قرائه الأعزاء هذا العمل التوثيقي القيم بعنوان (رجال لم ينصفهم التاريخ)، الذي ساهم الكاتب : إسماعيل عمر لعلي (سمكو) وكتاب آخرين في تأليفه.

وسيقوم موقع ولاتى مه بالتنسيق مع الكاتب إسماعيل عمر لعلي (سمكو). بنشر الحلقات التي ساهم الكاتب (سمكو) بكتابتها من هذا العمل، تقديرا لجهوده في توثيق مسيرة مناضلين كورد أفذاذ لم ينالوا ما يستحقونه من إنصاف وتقدير…

إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن

 

غازي القُصَيْبي ( 1940 _ 2010 ) أديب وسفير ووزير سُعودي . يُعتبَر أحدَ أبرزِ المُفكرين والقِياديين السُّعوديين الذينَ تَركوا بَصْمةً مُميَّزة في الفِكْرِ الإداريِّ العربيِّ ، فَقَدْ جَمَعَ بَيْنَ التَّنظيرِ والمُمارَسة ، وَلَمْ يَكُنْ مُجرَّد كاتب أو شاعر ، بَلْ كانَ إداريًّا ناجحًا تَوَلَّى مَناصب قِيادية عديدة…

ماهين شيخاني

كانت قاعة المحكمة الباردة تشهد حواراً أخّاذاً بين محامٍ شيخ وقاضٍ متمرس. توجه المحامي بسؤاله المصيري: “لو كنت مكان القاضي، ما مدة الحكم الذي ستصدره على سهى يا أستاذ؟”

أجاب الرجل بهدوء: “أقصر مدة ممكنة.”

ابتسم المحامي مرتاحاً: “أحسنت، أنت قلبك طيب وعطوف.”

………

الفلاش باك:

في ليالي الخدمة الإلزامية، كان قلب الشاب العاشق يخفق بشوقٍ جامح….