جمعية ماك الكوردية في بريمن تدعو الى لقاء شبابي مفتوح لشابات وشبان الجالية الكوردية

بمناسبة العام الجديد ولتفعيل الدور الشبابي للجالية الكردية تتشرف ادارة جمعية (ماك) الكوردية في مدينة بريمن الالمانية, بدعوة جميع الشابات والشبان، من ابناء و بنات الجالية الكوردية في مدينة بريمن وضواحيها، الى لقاء سيتم عقده في مقر الجمعية بتاريخ 16.01.2011 للتشاور معهم وللأستماع اليهم من اجل وضع خطة عمل لجملة من النشاطات الشبابية، واطلاعهم على برامج الجمعية وتصوراتها وخططها للنشاطات الاجتماعية والثقافية والفلكلورية الكوردية وللأخذ بارائهم ومقتراحاتهم في جميع المجالات واشراكهم في اخذ القرارات التي تخصهم وتخص شؤون الجالية في مدينة بريمن ومحيطها
والوقوف على اوضاعهم وعلى الصعوبات والمشاكل التي تعترض مسيرتهم الشبابية وحياتهم اليومية وايجاد حلول لها ومعالجتها معا وتشكيل لجان شبابية على جميع المستويات سواء كانت طلابية او ثقافية او اجتماعية، وتشكيل فرق فنية و فلكلورية كوردية ولجان متخصصة  تحافظ على التراث والفلكلور الكوردي الأصيل بين الجالية وتعمل على نشره بين ابناء الجالية وفي المحافل العامة بما يخدم الشعب الكوردي وقضيتة العادلة وابراز ارثه الحضاري.
مكان اللقاء:steffenswg.49 – 2821 bremen
تاريخ اللقاء:16،1،2011
توقيت اللقاء: الساعة 15.00 لغاية الساعة 17.00
وسيتخلل اللقاء فاصل فني واستراحة يتم خلالها تناول المرطبات والحلويات.
للاستفسار ولمزيد من المعلومات يمكنكم الاتصال على الارقام التالية:
01736865248

01722491999

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إعداد وسرد أدبي: خوشناف سليمان
(عن شهادة الراوي فاضل عباس في مقابلة سابقة )

في زنزانةٍ ضيقةٍ تتنفسُ الموت أكثر مما تتنفسُ الهواء. كانت الجدران تحفظ أنين المعتقلين كما تحفظ المقابر أسماء موتاها.
ليلٌ لا ينتهي. ورائحةُ الخوف تمتزجُ بالعَرق وبدمٍ ناشفٍ على أرضٍ لم تعرف سوى وقع السلاسل.
هناك. في ركنٍ من أركان سجنٍ عراقيٍّ من زمن صدام…

صدر مؤخرًا عن دار نشر شلير – Weşanên Şilêr في روجافاي كردستان، الترجمة الكردية لرواية الكاتبة بيان سلمان «تلك الغيمة الساكنة»، بعنوان «Ew Ewrê Rawestiyayî»، بترجمة كلٍّ من الشاعر محمود بادلي والآنسة بيريفان عيسى.

الرواية التي تستند إلى تجربة شخصية عميقة، توثّق واحدة من أكثر المآسي الإنسانية إيلامًا في تاريخ كردستان العراق، وهي الهجرة المليونية القسرية…

حاوره: ابراهيم اليوسف

تعرّفتُ على يوسف جلبي أولًا من خلال صدى بعيد لأغنيته التي كانت تتردد. من خلال ظلال المأساة التي ظلّ كثيرون يتحاشون ذكرها، إذ طالما اكتنفها تضليلٌ كثيف نسجه رجالات وأعوان المكتب الثاني الذي كان يقوده المجرم حكمت ميني تحت إشراف معلمه المجرم المعلم عبدالحميد السراج حتى بدا الحديث عنها ضرباً من المجازفة. ومع…

مروى بريم

تعودُ علاقتي بها إلى سنوات طويلة، جَمَعتنا ببعض الثَّانوية العامة في صفّها الأول، ثمَّ وطَّدَت شعبة الأدبي صحبتنا، وامتَدَّت دون انقطاع حتى تاريخه.

أمس، انتابني حنينٌ شبيهٌ بالذي تقرّحت به حنجرة فيروز دون أن تدري لمن يكون، فوقه اختياري على صديقتي وقررتُ زيارتها.

مررتُ عن عمَدٍ بالصّرح الحجري العملاق الذي احتضن شرارات الصِّبا وشغبنا…